- الحرب على غزة.. تصاعد المطالب بإسرائيل لوقف الحرب واقتحامات جديدة لباحات الأقصى
- ماذا قال إنزاغي عن إمكانية تجديد عقده مع إنتر ميلان؟
- الأردن يعلن إحباط مخططات "تهدف إلى المساس بالأمن الوطني"
- لجنة الحج تستعرض المشاريع التطويرية بالمشاعر المقدسة
- السعودية للكهرباء تحصد 5 ميداليات في معرض جنيف الدولي للاختراعات
- 394 مليار ريال نمو الائتمان المصرفي السعودي خلال عام
- الأردن: عناصر الخلايا الإرهابية تدربوا بالخارج وخزنوا الأسلحة
- الأردن: إحباط "مخططات لإثارة الفوضى" واعتقال 16 متهمًا
- حذّر من "أخطاء" الماضي..خامنئي يعلق على المحادثات مع أمريكا
- تصنيع صواريخ ومسيّرات.. الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى
- اعتراضات على مشاركة 64 منتخبًا في كأس العالم.. والفيفا يعلق
- أبو عبيدة: فقدنا الاتصال بالمجموعة الآسرة للجندي عيدان ألكسندر
- وقف إطلاق النار في غزة: حماس ترفض اقتراحاً إسرائيلياً، لنزع أسلحتها
- الأردن يعتقل 16 شخصا بتهمة تصنيع صواريخ ومسيّرات
- قبل لقاء أرسنال.. ريال مدريد يوجه رسالة "الريمونتادا" بفيديو
- تفاصيل تحطيم الجيش السوداني آخر حصون الدعم السريع في الخرطوم
- حماس ترد قريبا على مقترح الوسطاء وترفض نزع سلاح المقاومة
- الحرب في السودان مستمرة.. ما سيناريوهات العام الثالث؟
"الحصيني": أول الربيع شتوي وآخره حار.. وموسم المراويح يحمل سحباً عملاقة
كشف الباحث في الطقس عضو لجنة تسميات المناخية عبدالعزيز الحصيني؛ أن المملكة تعيش حالياً في قلب فصل الربيع، مبيناً أن مناخ هذا الفصل يمكن تقسيمه إلى ثلاث مراحل متغيّرة الخصائص.
وأوضح، أن بداية الربيع عادة ما تحتفظ بسمات الشتاء، حيث تسود البرودة ليلاً وتكون الأجواء معتدلة نهاراً.
وتابع "الحصيني"؛ أن منتصف الربيع يشهد تحسناً في درجات الحرارة، حيث تميل الأجواء إلى الاعتدال ليلاً وإلى الحرارة نهاراً، فيما تتسم نهاية الفصل بأجواءٍ معتدلة خلال الليل وحارّة خلال النهار.
وأشار إلى أن فصل الربيع يُعَد من أكثر الفصول تقلباً مناخياً، إذ تكثر فيه الرياح المتغيّرة الاتجاه التي تُثير الأتربة والغبار، مؤكداً أهمية متابعة الأحوال الجوية بشكلٍ يومي، خصوصاً لمَن لديهم مناسباتٌ خارجية أو خطط سفر.
وأضاف، أن هذه الفترة تُعرف بانقلاب الربيع، ويتخللها ما يُعرف محلياً بموسم المراويح أو الروايح أو السريات، وهي سحبٌ رعديّة مُمطرة قد تكون من النوع العملاق الكاسر الذي يتميّز بارتفاعه الكبير وكثافة برقه وغزارة أمطاره وقوة رياحه وكبر حجم حبات البَرَد المصاحبة له.
ولفت "الحصيني"؛ إلى أن هذه الفترة تشهد أيضاً خروج الحيّات والعقارب والهوام من جحورها مع ارتفاع درجات الحرارة، داعياً إلى التحصن بالأذكار والحيطة في المناطق المفتوحة.
وختم حديثه بالإشارة إلى أن بعض المناطق قد تسجّل قرصات برد خفيفة رغم دفء الأجواء العام، كما ترتفع معدلات الإصابة بالحساسية والإنفلونزا نتيجة التقلبات الجوية المتلاحقة التي تميّز هذا الفصل.
المصدر:
سبق
