- السعودية و7 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
- عبر البلاك بورد.. تحويل الدراسة الحضورية غدًا بجامعة الطائف
- 5 مواقع للتحلل من النسك
- غزة بعد الاتفاق.. إسرائيل تهدد باستئناف الحرب والقطاع دون مساعدات لليوم الثاني
- اجتماع حاسم لإدارة ترامب بشأن أوكرانيا
- تفعيل الخطط التشغيلية بالمسجد النبوي
- قانون "تضييع الوقت" الجديد يثير غضب حراس مرمى منتخب إنجلترا
- دُمرت أبراجه.. الموت يحاصر سكان حي الكرامة في غزة
- قمة القاهرة: تفاصيل تتكشف عن خطة بشأن غزة لمواجهة مقترح ترامب
- غارات جوية إسرائيلية على محيط مدينة طرطوس السورية
- تنظيم الشاحنات الأجنبية يدخل حيز التنفيذ
- بعد مشاجرة البيت الأبيض.. ترامب: لن نتحمل زلينسكي لفترة أطول
- قرار أميركي بوقف الهجمات السيبرانية ضد روسيا.. ما السبب؟
- حماس للعربية: لا صحة لإجراء تعيينات إدارية في قطاع غزة
- سوريا.. اللجنة القانونية تحدد مراحل الإعلان الدستوري
- فيديو.. إصابات إثر شجار في الكنيست مع أقارب الرهائن
- فرنسا وبريطانيا تقترحان "هدنة جزئية" في أوكرانيا
- إسرائيل تنوي بناء جدار من 425 كم يفصلها عن الأردن والضفة الغربية
شاهد الألعاب الشعبية في الحدود الشمالية.. إرث رمضاني يعزز الهوية والترابط الاجتماعي
تُشكّل الألعاب الشعبية في منطقة الحدود الشمالية جزءاً أصيلاً من الموروث الثقافي، وتعكس بساطة الحياة وروح التآلف بين أفراد المجتمع, ومع حلول شهر رمضان المبارك، تعود هذه الألعاب إلى الواجهة لتضفي أجواءً من الترفيه والتواصل الاجتماعي، وتعزز الترابط بين الأجيال، في مشهد يجمع بين أصالة التراث وتقاليد الشهر الفضيل.
وتحرص الأسر الشمالية، خاصة بعد صلاة التراويح، على تشجيع الأطفال لممارسة هذه الألعاب التقليدية التي تناقلتها الأجيال عبر الزمن, وتتنوع ما بين الفردية والجماعية، مما يوفر بيئة مليئة بالمرح والتحدي، ويسهم في ترسيخ القيم الاجتماعية وتنمية المهارات الذهنية والبدنية للأطفال في ظل تنامي الاعتماد على الألعاب الإلكترونية.
وأشار المواطن طلال العنزي إلى أنه عاصر بعض الألعاب الشعبية القديمة خلال رمضان في الماضي، ويحرص على تعليم بناته هذه الألعاب لتعريفهن بجزء من التراث السعودي الأصيل, مشيراً إلى أن هذه الألعاب تُعد إرثاً ثقافياً متجدداً يعزز الهوية الوطنية وينمي روح الانتماء بين الأجيال الناشئة.
المصدر:
سبق
