- التجارة: بدء التخفيضات الموسمية لرمضان والعيد
- غزة بعد الاتفاق.. ترامب يتحدث عن شراء القطاع و3 مطالب لنتنياهو لإكمال المرحلة الثانية
- إسرائيل تدرس قانونا يعرقل أي انسحاب من الضفة الغربية
- تسجيل أكثر من مليون مركبة نقل في 2024
- وزير الاتصالات: 13% النمو السنوي للاقتصاد الرقمي بالمملكة
- 53.17 % ارتفاع الحاويات الصادرة بالموانئ السعودية خلال يناير الماضي
- أزمة جديدة تثيرها مشاركة الملاكمة الجزائرية إيمان خليف بأولمبياد باريس
- ترامب: لا "حق عودة" للفلسطينيين في إطار خطة إدارة غزة
- مصدر دبلوماسي فرنسي: طرد الفلسطينيين من غزة ليس حلاً
- على تخوم العاصمة.. الجيش السوداني يحاصر "المنطقة المركزية"
- فيديو.. أوكرانيا تستعرض منظومة صواريخها "عالية الدقة"
- خطة ترامب من التهجير إلى الشراء.. هل تصبح غزة صفقة؟
- جنرال إسرائيلي: نواجه تهديدا وجوديا وحماس لن تستسلم
- أحلام التميمي: ما قصة المرأة الأردنية المطلوبة للولايات المتحدة؟ وهل ستبعد عن بلدها؟
- لماذا رفضت زوجة راموس الانتقال معه إلى المكسيك؟
- مفاجأة.. ليفربول يفسخ عقد صلاح.. والسبب "كأس العالم"
- كيف تبدو حركة التنقل بمحور نتساريم بعد انسحاب الاحتلال منه؟
- أسباب تقدم الجيش وتراجع قوات الدعم السريع وسط السودان
أعيان حارة آل فالح يستعيدون ذكريات نصف قرن.. والجذلاني يدعم تنمية الأفلاج بـ50 ألف ريال
في لحظة امتزج فيها عبق الماضي بتطور الحاضر، زار عدد من أعيان وأهالي حارة آل فالح أماكن طفولتهم وذكرياتهم في محافظة الأفلاج، مستعيدين مشاهد من حياتهم قبل 50 عامًا. عقب ذلك، توجهوا إلى جمعية تنمية الأفلاج، التي تقع في أحد المواقع التي كانت جزءًا من ذكرياتهم، لكنها اليوم أصبحت مركزًا نابضًا بالحياة والتنمية المجتمعية.
وخلال الزيارة، اطلع الحضور على مرافق الجمعية الحديثة، التي تضم مركز ابتكار، وأكاديمية لكرة القدم، وصالات رياضية، وقاعات تدريب، إلى جانب العديد من الفرق التطوعية والبرامج التنموية التي تخدم مختلف فئات المجتمع، في خطوة تهدف إلى تمكين الشباب وتعزيز التنمية المستدامة.
وفي لفتة كريمة لدعم هذه المسيرة التنموية، قدّم الدكتور محمد بن سعود الجذلاني تبرعًا سخيًا بقيمة 50 ألف ريال دعمًا لمبادرات الجمعية، تأكيدًا على أهمية التكاتف المجتمعي في تمويل ودعم المشاريع التنموية الهادفة.
وأشاد الزوار بالدور الريادي الذي تؤديه جمعية تنمية الأفلاج في تعزيز التنمية المستدامة، مؤكدين أن المكان الذي احتضنهم في طفولتهم لا يزال يحمل روح التجمع والتعاون والعطاء، ولكن برؤية حديثة ومتطورة تواكب احتياجات المجتمع.
المصدر:
سبق
