- رسمياً.. هذه تفاصيل برنامج المصافحة الذهبية للجهات الخاضع موظفوها لسلالم الخدمة المدنية
- غزة بعد الاتفاق.. تبادل رابع للأسرى غدا ودعوة أممية لتسريع الإجلاء الطبي من القطاع
- بيان ثلاثي أوروبي يدعو إسرائيل إلى عدم حظر نشاط الأونروا
- مباشر مباراة الهلال ضد الأخدود 4-0 في الدوري السعودي
- فيديو حصري من زاوية جديدة يوثق لحظة تصادم الطائرتين في واشنطن
- الصحة الفلسطينية تكشف موعد إعادة فتح معبر رفح لإجلاء المرضى
- القبض على ابن خالة الأسد.. اقتلع أظافر أطفال درعا
- تظاهرة مصرية على حدود رفح رفضا لـ"خطة ترامب"
- ترامب يتحدث عن السبب في حادث اصطدام الطائرتين في واشنطن
- المتحدث باسم نتنياهو يحدد "أهم أهداف" إسرائيل
- أوكرانيا تعلن انسحاب الجنود الكوريين الشماليين من كورسك
- واتساب: شركة تجسس إسرائيلية استهدفت عشرات المستخدمين
- إلغاء حفلة فنية للفنانين الراحلين الشاب عقيل والشاب حسني بالمغرب
- كيف تصادمت طائرتان في أجواء واشنطن؟ تفاصيل غريبة عن حادث مطار رونالد ريغان
- اعتقال 5 مشتبه بهم في قضية مقتل سلوان موميكا في السويد... تعرف على التفاصيل
- "نقوم بالكثير من أجلهما"...ترامب يصر على استقبال مصر والأردن للغزيين…ما هي أوراق الضغط الأمريكية؟
- من قتل “الجنرال المشاغب” في الدعم السريع؟
- جرائمه أشعلت الثورة.. اعتقال عاطف نجيب ابن خالة الأسد
في خطبة الجمعة بالمسجد الحرام.. "الدوسري": المعاصي تلتهم النعم كما تأكل النار الحطب
قال الشيخ الدكتور ياسر الدوسري، إمام وخطيب المسجد الحرام إن الشكر يكون بتسخير النعم في تحقيق الفضائل، وفي التوقِّي والحذر من أن تكون النِّعَم مطيَّةً للمعاصي والرّذائل، فالمعاصي نار النِّعم؛ تأكلها كما تأكُل النارُ الحَطَب.
وبيّن الدوسري في خطبة الجمعة اليوم من المسجد الحرام بمكة المكرمة أن مقابلة نِعَم الله بالشكر، ومعرفة ما يجب لها من الحمدِ والذِّكر: واجبٌ على كلِّ مسلم، وحتمٌ لازمٌ على كلِّ مؤمن، وذلكم هو السبيل لزيادة النعم ودَوامِها.
وأضاف الشكر صفة الأنبياء والمرسلين، وأحبُّ خلقِ الله إليه ومَنِ اتَّصف بصفة الشكر وداوَم عليها، كما أنَّ أبغض خَلْقِهِ إليه: مَن عَطَّلها واتّصَف بضدِّها.
وفي الخطبة التي كان عنوانها بالشكر تدوم النعم قال بلَغ من عِظَم منزلة الشُّكر أن الله تعالى سمّى نفسه شاكرًا وشكورًا، وسمّى به الشاكرين، فأعطاهم من وصفه، وسماهم باسمه، وحسبُك بهذا محبَّةً للشاكرين وفضلًا، فثواب الشكر عظيم، وأجره عميم، وهو أمانٌ من العقوبات، ونجاة من المكروهات.
المصدر:
سبق
