آخر الأخبار

الاتصال الهاتفي بين ولي العهد وترامب.. تماسك للعلاقات بين بلدين قامت بينهما شراكات وتحالفات

شارك الخبر

يترجم الاتصال الذي أجراه سمو ولي العهد -حفظه الله- بالرئيس الأمريكي بعد يومين من تنصيبه رئيساً للولايات المتحدة قوة وتماسك العلاقة التاريخية بين بلدين قامت بينهما شراكات وتحالفات، وعلى تعاقب وتغيّر الإدارة الأمريكية ظلّت المملكة الشريك الموثوق بالنسبة للبيت الأبيض.

كما يعكس مكانة المملكة لدى القيادة الأمريكية الجديدة وتقديرها لأهمية وتأثير السعودية في المنطقة والعالم في السياسة والاقتصاد لكونها الاقتصاد الأكثر تسارعاً ونمواً بين دول العشرين.

جاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بولاية جديدة وفي حقيبته ملفات مهمة أبرزها الاستثمار في الإنسان والسلم والاستقرار، وهذا الهم أو الأمر بالذات تعوّل عليه المملكة كثيراً، فقد لا تثمر السياسة الخارجية الأمريكية لإحلال الأمن والسلام دون دوراً سعودياً محورياً تجاه قضايا الإقليم والشرق الأوسط وإطفاء نيران الحروب وتنمية الأوطان.

ناهيك عن ثنائية المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وارتباطهما بعلاقات تحالف استراتيجية مُنذ 8 عقود، أساسها الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة والندية في التعامل كحليفين وصديقين؛ كذلك تأتي المكالمة بين سمو ولي العهد -حفظه الله- والرئيس الأمريكي دونالد ترامب تأكيداً على استراتيجية هذه العلاقة ورغبة القيادتين على تطويرها على أكثر من صعيد.

سبق المصدر: سبق
شارك الخبر


حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا