- لأول مرة بعد مقتل السنوار.. حماس تكشف اسم رئيسها في غزة
- غزة بعد الاتفاق.. الدفعة الثانية للأسرى بموعدها والاحتلال يهاجم بجنين
- مبابي يعود للتألق في الفترة الحاسمة لريال مدريد
- بعد نهاية الولاية الرئاسية.. إلى أين اتجه بايدن وهاريس؟
- نتنياهو يسمي عملية جنين بـ"السور الحديدي".. ويحدد الهدف
- عملية إسرائيلية جديدة في جنين.. ونتنياهو يعلن هدفها
- ترامب غير واثق من صمود وقف إطلاق النار.. ماذا قال عن إعادة إعمار غزة؟
- ترامب وغزة.. إعادة الإعمار أم استراتيجية تشكيل الواقع؟
- روسيا تحذر ترامب: "إياك وقناة بنما"
- الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية عسكرية كبيرة في جنين
- حماس تكشف تفاصيل الدفعة الثانية من تسليم الرهائن
- بيان من الجيش الإسرائيلي بشأن "هجوم الفندق"
- شاهد رد ترامب بشأن ما إن كان سيدفع للتطبيع بين السعودية وإسرائيل
- السعودية وإسرائيل.. هل يقود التطبيع إلى شرق أوسط جديد؟
- يديعوت أحرونوت: 3 قضايا غير قابلة للتفاوض بالنسبة لإسرائيل
- بعد قراره بحق المستوطنين.. السلطة الفلسطينية تهاجم ترامب
- لقاء البارزاني وقائد قسد يوصي بأجندة كردية موحدة للتفاوض مع دمشق
- يتيمان من غزة يرويان للجزيرة نجاتهما من الموت مرتين تحت الأنقاض
وزير التعليم يشيد بدور مكتب التربية العربي لدول الخليج في توسيع فرص التعلُّم
زار وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان؛ مكتب التربية العربي لدول الخليج، في مقره بمدينة الرياض.
واطلع "البنيان"؛ خلال الزيارة، على برامج ومشروعات المكتب ومراكزه المتخصّصة في مجالات الأبحاث والدراسات التربوية والمسابقات والجوائز، كذلك مشروعات التحوُّل الرقمي والتقني، ومجالات التأليف والترجمة.
وعدَّ المدير العام لمكتب التربية الدكتور عبدالرحمن بن محمد العاصمي؛ هذه الزيارة، فرصة لتعزيز التكامل والتعاون في مختلف المجالات، منوّهاً بما يجده المكتب من دعمٍ ورعاية من خادم الحرمين الشريفين، ومن سمو ولي العهد -حفظهما الله- أسهمت في تحقيق المكتب أهدافه وأداء رسالته.
من جانبه، أعرب وزير التعليم عن تقديره للجهود التي يبذلها مكتب التربية العربي لدول الخليج في دعم القضايا التربوية والتعليمية، مشيراً إلى أهمية تطوير منظومة القيم والمهارات في العملية التعليمية؛ بوصفها ركيزةً أساسيةً لتنشئة الأجيال وإعدادهم للمستقبل، وكذلك مواكبة التحوُّل الرقمي والتكنولوجي لتعزيز جودة التعليم وتوسيع فرص التعلُّم، مع مراعاة أهمية تحقيق الاستدامة.
المصدر:
سبق
