بعد أكثر من عقد من التوقف، تعود مناورات "بحر الصداقة" بين مصر وتركيا إلى الواجهة من جديد.
خطوة عسكرية تحمل في طياتها رسائل سياسية، وتعكس تقارباً متنامياً بين القاهرة وأنقرة، تقارب تُوج خلال العامين الماضيين بتبادل السفراء والزيارات الرئاسية، وصولاً إلى تعاون اقتصادي وعسكري متصاعد.
تقرير: أميمة مجدي