أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث يُستخدم في المساعدات الرقمية ، وتحليل البيانات، واتخاذ القرارات الذكية في مجالات مثل الطب، والمالية، والنقل. وقد أظهرت الدراسات أن أكثر من 60٪ من الشركات حول العالم تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإنتاجية وتحسين الخدمات.
لكن مع كل تقدم يبرز سؤال ملح: إلى أي مدى يمكن أن تتجاوز قدراته حدود الأمان والأخلاق، خاصة مع تصاعد المخاوف من الخصوصية، والتحيزات البرمجية، وإمكانية اتخاذ قرارات مؤثرة دون إشراف بشري مباشر؟