- الحرب على غزة.. 51 شهيدا والاحتلال يواصل تدمير الأبراج السكنية
- نتنياهو: التخلص من قادة حماس سيعيد الرهائن وينهي الحرب
- مصر.. لقطة بين محمد صلاح ومجدي يعقوب تثير تفاعلاً
- «المباحث الجنائية» تحدد هوية إحدى «الجثث» المجهولة بمستشفيي الخضراء وأبوسليم
- روبيو: الاختلاف بشأن الهجوم على قطر لن يغير دعمنا لإسرائيل
- روبيو: الهجوم على قطر لن يؤثر على علاقات أمريكا وإسرائيل
- كاتس: الإعصار يواصل ضرب غزة
- ترامب يوجه إنذارًا لدول الناتو بشأن فرض عقوبات على روسيا
- السودان: نرحب بأي جهد إقليمي أو دولي يساعد في إنهاء الحرب
- روبيو: ترامب يريد الإفراج عن الأسرى بغزة دفعة واحدة
- طالبان تعلن اتفاقا مع مبعوثي ترامب على تبادل الأسرى
- بنكيران يدعو القادة العرب والمسلمين لتوجيه رسالة رادعة لإسرائيل
- عائلات الرهائن: نتنياهو هو العقبة أمام إنهاء حرب غزة
- بسبب تعليق حول كيرك على فيسبوك.. إيقاف عميل سري أميركي
- نتنياهو: القضاء على قادة حماس سيزيل العقبة أمام اتفاق غزة
- نيويورك تايمز: ممداني يتعهد باعتقال نتنياهو إذا دخل نيويورك
- مدرب ريال مدريد يؤكد: صلاح أكثر "تكاملاً" من رونالدو
- عائلات الرهائن تتهم نتنياهو بـ"تخريب" المفاوضات بعد الهجوم على قطر
أفريكا انتليجنس: صفقة تطوير حقل الحمادة مهددة بتغيّر وضع الدبيبة ودعوة البعثة لحكومة جديدة
قال موقع “أفريكا انتليجنس” الاستخباراتي الفرنسي، إن شركة البترول التركية انضمت إلى مفاوضات تطوير القطعة NC7 بحقل الحمادة.
وأضاف الموقع أن مشروع تطوير القطعة NC7، يضم شركات البترول التركية، وتوتال إنرجيز الفرنسية، وإيني الإيطالية، وأدنوك الإماراتية، مشيرة إلى أن الاتفاق ينتظر موافقة الدبيبة الذي أصبح في وضع محفوف بالمخاطر على نحو متزايد.
وأوضح الموقع أن شركة البترول التركية، تُعد جزءًا من مجموعة شركات أجنبية يدعمها رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، مسعود سليمان، لتطوير الحقول الواقعة في منطقة MC7.
وبحسب الموقع، فإن سليمان يدعم إنشاء مشروع مشترك يضم هذه الشركات لتشكيل شركة جديدة تُسمى “جليانة”، إلا أنه لم يحصل بعد على موافقة الدبيبة، لبدء المشروع.
وفي سياق متصل، أشار الموقع الفرنسي إلى أن هذه الصفقة أصبحت الآن مهددة بسبب تغيّر وضع الدبيبة الذي يُعاني في طرابلس، وضعف مكانته على الساحة الدولية، لا سيما منذ أن دعت البعثة الأممية إلى تشكيل حكومة جديدة موحدة.
وقال الموقع إن أنقرة في الأشهر الأخيرة غيرت نهجها تجاه القضية الليبية بالتقرّب من خليفة حفتر، وتُشكّل هذه مشكلة كبيرة لطرابلس، التي لا تزال تركيا حاميها الرئيسي.
ولفت الموقع الفرنسي إلى أن المناقشات بين الشركات الكبرى والمؤسسة الوطنية للنفط كانت في مرحلة متقدمة، إلا أن المفاوضات المتعلقة بهذا العقد كانت مثيرة للجدل للغاية، حيث دعا وزير النفط السابق محمد عون إلى التحقيق في القواعد المتعلقة بالإجراءات التعاقدية.
المصدر:
الرائد
