- البعثة الأممية تطالب بكشف مصير «سرقيوة والدرسي» وتدين تصاعد الإخفاء القسري في ليبيا
- التطورات في سوريا.. قوات الأمن تتجهز لدخول السويداء بعد تجدد الاشتباكات
- وسط تقارير عن انتهاكات في السويداء.. الأمم المتحدة توجه رسالة لدمشق
- على رأسهم أبو علي.. الأهلي يستبعد 6 لاعبين من معسكر تونس
- مبعوث ترامب لشؤون الرهائن: اتفاق غزة قريب
- السويداء: تجدد الاشتباكات والقصف الإسرائيلي، والعشائر السورية تعلن النفير العام
- الحرب على غزة.. 30 شهيدا بنيران الاحتلال واستهداف مركزي مساعدات
- الداخلية السورية تنفي إعادة انتشار قواتها في السويداء لفض الاشتباكات
- سوريا.. إسرائيل ترسل مساعدات للدروز في السويداء.. إليكم ما تتضمنه
- 30 شهيدا بنيران قوات الاحتلال في غزة والتجويع على أشده
- قوات العشائر تخوض اشتباكات في السويداء والداخلية تستعد لدخول المدينة
- انتحار 18 جنديا إسرائيليا منذ بداية 2025
- لماذا تأخر تشكيل "حكومة الأمل" في السودان؟
- الكرملين يتفق مع زيلينسكي.. "من الضروري تسريع المفاوضات بيننا"
- إيران ترفض تلويح الأوروبيين بإعادة فرض العقوبات وتصفه بـ"غير الأخلاقي"
- أوروبا تفرض "أقوى" عقوبات ضد روسيا وفرنسا تتطلع لإجبار بوتين على وقف الحرب
- مسؤول إيراني: معلومات استخباراتية تؤكد استعداد واشنطن للحرب
- حملة اعتقالات واقتحامات إسرائيلية بأنحاء الضفة الغربية
المرأة الليبية لا تُنسى.. دعوة للعدالة في ذكراهما
أصدرت وزيرة الدولة لشؤون المرأة بحكومة الوحدة الوطنية، حورية الطرمال، بيانًا رسميًا، إحياءً لذكرى استشهاد عضوة المؤتمر الوطني عن مدينة درنة، فريحة البركاوي، التي اغتيلت غدرًا في 17 يوليو 2015، واختطاف عضوة مجلس النواب، سهام سيرقيوه، من منزلها في بنغازي في 17 يوليو 2019، ولا يزال مصيرها مجهولًا حتى اليوم.
وأكدت الوزيرة في بيانها أن هذا اليوم يمثل لحظة أليمة في تاريخ ليبيا، تُستذكر فيه تضحيات امرأتين من أبرز الأصوات النسائية التي دافعت عن الدولة المدنية وسيادة القانون، وواجهت بشجاعة محاولات إسكات الكلمة الحرة وتهميش دور المرأة في الشأن العام.
وقالت الطرمال: “نجدد اليوم العهد لذكراهما، ونؤكد أن نضال المرأة الليبية لن يتوقف، وأن المطالبة بكشف الحقيقة وتحقيق العدالة ستظل من أولوياتنا في وزارة الدولة لشؤون المرأة.”
واختُتم البيان بالدعاء بالرحمة لروح فريحة البركاوي، والتأكيد على أن قضية سهام سيرقيوه ستبقى حاضرة في ضمير الوطن، ولن تُطوى دون كشف الحقيقة ومحاسبة المسؤولين.
المصدر:
عين ليبيا
