نفت حكومة الوحدة الوطنية ما تم تداوله عبر بعض صفحات التواصل الاجتماعي بشأن استقالة وزيرين وعدد من وكلاء الوزارات، مؤكدة أن ما يُنشر في هذا الشأن لا يعكس الحقيقة ولا يستند إلى مصادر رسمية.
وأكدت الحكومة في بيانها، أنها تتابع عن كثب مثل هذه الشائعات، وتُشدّد على أن جميع الوزراء يواصلون أداء مهامهم بشكل طبيعي دون أي تغيير، وأن أي قرار رسمي يُعلن حصريًا عبر القنوات المعتمدة للدولة، وليس من خلال منشورات غير موثوقة أو صفحات تفتقر للمصداقية.
كما أعربت الحكومة عن تفهمها لحجم الضغوط التي قد تُمارس في هذا الظرف الدقيق، مجددة التزامها بالشفافية وتزويد الرأي العام بالمعلومات الصحيحة في الوقت المناسب.