شهِد وزير التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية،”موسى المقريف”، اِحتفالية الذّكرى الخامِسة والعشرين بتأسِيس “مدرسة الأم الفاضلة للتّعليم الخاص”.
وخلال الاِحتفالية، “كرّمت المدرسة وزير التّربية والتّعليم تقديراً على جهوده للنّهوض بالعملية التّعليمية وحِرصه على مُتابعة سيرها في مُختلف مناطق ليبيا”.
وفي كلمته، أكّد الوزير على “دور التّعليم الخاص بالعملية التّعليمية ووصفه بــ “الشريك الحقيقي” الذي يعمل وفق الضوابط والتّشريعات في الدّولة”.
هذا “وحضر الاِحتفالية وكيل الوزارة لشؤون المراقبات “مُحسن الكبيّر”، ومُراقب التّربية والتّعليم بالبلدية “أيمن كوثارة”، وعدد من مديري المكاتب ورؤساء الأقسام بالمراقبة”.
وفي سياق آخر، “عقدت لجنة شؤون المُعلّمين بِرئاسة وكيل الوزارة للشؤون التّربوية “مسعودة الأسود” اِجتماعها الثالث والرّابع لسنة 2025م”.
واستعرضَ الاِجتماع مُناقشة المحاضر الفرعية المُحالة من مُراقبات التّربية والتّعليم بني وليد، باطن الجبل، جالو، قصر بن غشير، جنزور، صرمان، أوجلة، تاجوراء، الحوامد، العربان، الجديدة، طبرق، سوق الجمعة، زلطن، رقدالين، الأصابعة، ككلة، سيناون، ترهونة، الجميل، زلطن، القبة، الناصرية، حي الأندلس، العامرية، العزيزة، العجيلات، عين زارة، الشويرف، الجليدة، الرجبان، زليتن.
وتضمّنت الإجراءات التّسويات الوظيفية للمُعلّمين، وإعادة التّعيين على مؤهل جديد، بالإضافة إلى العدول عن التّقاعد الاِختياري، والعدول عن الاِستقالة، والعودة بعد اِنقطاع والتّرقيات.