رحب رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد بمخرجات الحوار بين مجلسي النواب والأعلى للدولة، والذي جسد فكرة أن الحوار لابد أن يكون ليبي ليبي حتى تتحقق أهدافه بشكل صحيح.
وأبدى حماد ارتياحه حول الاتفاق فيما يتعلق بإنشاء سلطة تنفيذية جديدة متكونة من مجلس رئاسي جديد وحكومة جديدة على أن تتم الخطوات المنفذة لهذه المخرجات برعاية وإشراف الاتحاد الأفريقي والدول الصديقة الداعمة لحل النزاع وإنهاء الانقسام السياسي في ليبيا.