- ليبيا المركزي: النقد الأجنبي متاح للجميع من 1 يناير
- المسيحيون في سوريا يحيون قداس عيد الميلاد الأول بعد سقوط الأسد، واحتجاجات على حرق شجرة عيد الميلاد في حماة
- إيران وسوريا.. إعادة ترتيب العلاقات وسط التحديات الجديدة
- رسميا.. "النسر الأصلع" يصبح الطائر الوطني في أميركا
- 8 شهداء وإصابة قائد لواء إسرائيلي بانفجار عبوة ناسفة في طولكرم
- الدنمارك تعزز دفاعها عن غرينلاند بعد أن كرر ترامب رغبته في السيطرة الأمريكية عليها
- أوكرانيا: قوات كوريا الشمالية ليس لها تأثير كبير في المعارك
- ترامب: سأسعى لتطبيق الإعدام ضد المغتصبين والوحوش
- إصابة قائد بالجيش الإسرائيلي خلال عملية بالضفة الغربية
- 7 شهداء في اعتداءات الاحتلال على طولكرم
- وزير الخارجية السوري يحذر إيران من "بث الفوضى" في بلاده
- مشاورات داخلية إسرائيلية وقطر تؤكد استمرار مفاوضات صفقة التبادل
- اغتيال هنية في طهران.. إيران تندد باعتراف إسرائيل "الوقح"
- شعور دائم بالارتباك وعدم التركيز.. ما هو "ضباب الدماغ"؟
- الحرب على غزة.. الاحتلال يستهدف مستشفيات الشمال و8 شهداء في طولكرم
- الحرب على غزة.. مجازر جديدة ووفد التفاوض الإسرائيلي يجري مشاورات داخلية
- إسرائيل تسعى لإقناع أوروبا بتصنيف الحوثيين كمنظمة"إرهابية"
- حرب غزة.. تصعيد بلا نهاية وأفق سياسي غائب
معهد دراسة الحرب الأمريكي: فقدان روسيا لقواعدها في سوريا سيضعف قدرتها على فرض نفوذها في ليبيا وأفريقيا
قال معهد دراسة الحرب الأمريكي إن فقدان القواعد الروسية في سوريا سيؤدي إلى تعطيل اللوجستيات وجهود إعادة الإمداد وتناوب عمل “فيلق أفريقيا”، مما سيضعف عملياتها وقدرتها على فرض قوتها في ليبيا وأفريقيا.
وأوضح المعهد أن خسارة روسيا لقاعدتها في سوريا ستؤثر بشكل كبير على البصمة العسكرية العالمية لروسيا وقدرتها على العمل في أفريقيا.
ولفت المعهد إلى أن روسيا قد تسعى لتعويض ذلك عبر استغلال وجودها في ليبيا أو السودان، مشيرًا إلى أن الافتقار إلى اتفاقيات رسمية مع هذه الدول والبنية التحتية المحدودة يجعل هذه البدائل غير كافية.
وأشار المعهد الذي يتخذ من الولايات المتحدة مقرًا له، إلى أن روسيا استخدمت قاعدتها البحرية في طرطوس لفرض نفوذها في البحر الأبيض المتوسط، وتهديد الجناح الجنوبي لحلف الناتو، وربط عملياتها بين البحر الأسود والبحر الأبيض المتوسط.
وأضاف المعهد أن انهيار نظام الأسد وعجز روسيا عن دعمه سيؤثر سلبًا على صورتها كحليف موثوق به ويضر بطموحاتها الجيوسياسية للظهور كقوة عظمى عالمية.
المصدر:
الرائد
