آخر الأخبار
- بين بكركي ورئاسة الجمهورية: تاريخ طويل من العلاقات ورؤية واحدة
- عيد الميلاد المجيد: كنيسة المهد في بيت لحم تستعيد مظاهر الاحتفال بعد وقف الحرب
- الرئيس عون: الاتصالات الدبلوماسية لم تتوقف لإبعاد شبح الحرب
- سياسة الاستنزاف مستمرّة.. فهل يتّجه حزب الله الى كسر التوازن؟
- كيف فتح "الربيع العربي" أبواب النفوذ الصيني في الشرق الأوسط؟
- القوات الروسية تسيطر على بلدة جديدة في دونيتسك
- قبل مواجهة مالي.. الركراكي يتحدث عن جاهزية لاعبي المغرب
- يسرائيل كاتس مكررا تصريحات سابقة: لن نخرج أبدا من قطاع غزة
- يوسف دياب يكشف ملابسات عملية اختطاف أحمد شكر (فيديو)
- الجيش الاسرائيلي يعتدي على فريق الميادين في الضهيرة
- المطران إدوار ضاهر: الميلاد ليس احتفالاً بل دعوة لبناء السلام والوحدة
- من النبطية… مطالبات بمنع استيراد الزيت وملاحقة المزورين
- تقرير تركي: إسرائيل هي من صنعت حزب الله.. والآن تريد التخلص منه
- صافرة عيد الميلاد تسكت الملاعب مؤقتا في كأس أفريقيا
- الرئيس اللبناني جوزيف عون: شبح الحرب تم إبعاده عن لبنان
- اتفاق غزة بين شبح الانهيار وضغوط الانتقال للمرحلة الثانية
- بهاء الحريري يهنئ اللبنانيين بمناسبة عيد الميلاد
- قبل القمة الأميركية-الإسرائيلية.. دولة عربية تتحرك للحد من التوتر
الرئيس عون من بكركي: القرار اتّخذ بشأن سحب السلاح وشبح الحرب بات بعيداً والإنتخابات في وقتها
شارك
قال رئيس الجمهوريّة
العماد جوزاف عون قبيل بدء قداس
عيد الميلاد في بكركي، إنّ "الزيارة هي لتقديم التهاني للبطريرك
الماروني الكاردينال
مار بشارة
الراعي ، ومعايدة اللبنانيين،
على أمل أن يشهد هذا العيد عودة
لبنان الدولة والمؤسسات، لا لبنان الأحزاب والطوائف والمذاهب".
وأضاف
الرئيس عون : "هناك جرح في الجنوب، ويترافق مع اعتداءات طالت الجنوب والبقاع، وعلى أمل أن تكون ولادة لبنان الجديد نهايةً للحروب وبدايةً للسلام".
وأكّد أنّ "شبح الحرب بات بعيداً"، وتابع: "أنا متفائل والأمور تتجه نحو الإيجابية، واتصالاتنا لا تتوقف مع الدول المؤثرة خصوصاً
الولايات المتحدة الأميركية والدول العربية".
وقال الرئيس عون: "مصممون على إجراء الانتخابات في وقتها، ولمجلس النواب دور وعليه أن يلعبه"، وأضاف: "واجباتنا أنّ نؤمن سلامة وشفافية الانتخابات، و"يسطفل" مجلس النواب بشأن القانون".
وردًّا على سؤال بشأن سحب السلاح، أجاب: "القرار اتُّخذ والتطبيق وفقاً للظروف".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
