آخر الأخبار
- مساحة لبنان تغيرت! - شاهد الفيديو
- خطاب عيد الميلاد: شتاينماير يدعو للتضامن مع أوكرانيا
- خطر داعش يهدد الشرع.. لبنان أبرز المتأثرين!
- تحالفات شاملة تؤسس في المنطقة.. مَنْ يسبق التصعيد الكبير؟
- غارات على النبطية.. وبيان من الجيش الإسرائيلي
- بين منع الحرب واختبارات الفتنة.. الجيش في دائرة الاستهداف؟!
- الجنوب وإعادة الإعمار.. لقاء بين عون وموفد رئيس الوزراء العراقي
- سانا: قوات إسرائيلية تطلق قنابل دخانية على مدنيين بالقنيطرة
- القوات الروسية تسيطر على بلدة في مقاطعة زابوريجيا
- الجزائر ضد السودان.. صراع عربي قوي على 3 نقاط بـ"كان المغرب"
- مقتل فلسطيني بنيران إسرائيلية في شمالي قطاع غزة
- زيلينسكي: نتوقع ردا روسيا على خطة إنهاء الحرب الأربعاء
- مفتي عكار زار مفتي الجمهورية وناقشا الشؤون العكارية والوطنية
- بيان تحذيريّ من شركة امتياز كهرباء جبيل
- كاريتاس احتفلت بالقداس السنوي للميلاد في كنيسة القديسة ريتا – حرش تابت
- فجر اليوم... توقيف السوريّ علي الحداد على طريق المطار
- الأمن العام: تعديل مواعيد الاختبارات الرياضية للمرشحين للتطوع برتبتيّ مأمور ومفتش متمرن
- اليونيفيل تُجري كشفاً في وادي الحجير في الجنوب
المرحلة الثانية من حصرية السلاح: هل يتفق عون مع سلام؟ (الاخبار)
شارك
طُرح تساؤل في الأيام الماضية حول موقف رئيس الجمهورية جوزاف عون من تصريحات رئيس الحكومة نواف سلام، وما إذا كان موافقاً على الانتقال إلى المرحلة الثانية أو ما يُسمى «حصرية السلاح في منطقة شمال الليطاني»، خصوصاً أن عون لطالما حافظ على مسافة حذر من أيّ خطوة قد تؤدّي إلى صدام داخلي.
كشفت مصادر متابعة لـ«الأخبار» أن «عون يتفق تماماً مع ما أعلنه سلام، وهو على اطّلاع كامل على كل ما يتم
التحضير له، بل هو في صلب هذا التحرّك.
وقد أوفد قبل حوالي أسبوعين مستشاره أندريه رحال إلى باريس للقاء الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان للتنسيق بشأن ملفات عدة، من بينها ملف السلاح في شمال النهر، إضافة إلى بعض القوانين المطروحة للنقاش، مثل قانون الفجوة المالية».
واعتبرت المصادر أن «الفصل بين مواقف سلام وعون غير منطقي ولا واقعي. فكلاهما ينتميان إلى المشروع ذاته، ويطبّقان المهمة نفسها، وينفّذان التعهدات نفسها التي دائماً ما يذكّر بها الموفدون الأميركيون والغربيون والعرب، وتتحدّث عنها إسرائيل استناداً إلى قرارات الحكومة في جلسة 5 آب الماضي».
وقد أوفد قبل حوالي أسبوعين مستشاره أندريه رحال إلى باريس للقاء الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان للتنسيق بشأن ملفات عدة، من بينها ملف السلاح في شمال النهر، إضافة إلى بعض القوانين المطروحة للنقاش، مثل قانون الفجوة المالية».
واعتبرت المصادر أن «الفصل بين مواقف سلام وعون غير منطقي ولا واقعي. فكلاهما ينتميان إلى المشروع ذاته، ويطبّقان المهمة نفسها، وينفّذان التعهدات نفسها التي دائماً ما يذكّر بها الموفدون الأميركيون والغربيون والعرب، وتتحدّث عنها إسرائيل استناداً إلى قرارات الحكومة في جلسة 5 آب الماضي».
المصدر:
الجديد
شارك
