وبالمناسبة تحدث رئيس بلدية النبي شيت هاني الموسوي رافضا ما قترفته بعض الايدي من جريمة بحق ابننا ،والتي قام بها بعض المتفلتين في وضح النهار باخفاء شكر المعروف بخدمته للناس،منذ العام ٢٠٢٥ وبعد حرب ظالمة لاحظنا فيها ان عمليات الخطف والقتل والاعتداءات قد خفَت بفضل جهود الاجهزة الامنيةالتي نطالبها
اليوم بالكشف عن مصير إبننا الذي يعاني من امراض، ومن حقه ان يكون آمنا في وطنه بيننا .
وناشد الموسوي
الرؤساء الثلاثة ببذل الجهد لكشف مصيره .
واصدر المجتمعون بيانا تلاه الدكتور
علي الحاج حسن .
وضعوا مسالة اختفاء شكر بعهدة الرؤساء الثلاثة ووزيري الداخلي والقيادات والمرجعيات الروحية مطالبين الاجهزة الامنية بتكثيف الجهود من اجل كشف هذا الفعل الاجرامي بالوصول الى خيط يكشف مصيره واعادته الى عائلته .
وامل المجتمعون بنضاعفة الجهود تبعا لخصوصية المنطقة محملين الخاطفين المسؤولية بأقرب وقت لان الوضع ما زال ممسوكا حتى الساعة .
واثنى المجتمعون على دور القوى الامنية الفعَال
وتحدث المسؤول الاعلامي في ملتقى متقاعدي الامن العام المؤهل الاول فوزات دلول الذي دان العملةالاجرامي ،متسائلا الا يكفينا بما يقوم به
العدو الاسرائيلي ،ومن يعمل في عمليات الخطف فهو مساهم بالجريمة .
وناشد الرؤساء الثلاثة ووزيري الداخلية والدفاع بالكشف عن مصير رفيق الدرب والسلاح .