نفى النائب
إبراهيم منيمنة بشكل قاطع أي تواصل مباشر أو غير مباشر مع أي جهة مرتبطة بما يُعرف بقضية "الأمير الوهمي"، مؤكّدًا أنّ إدراج اسمه في هذا السياق هو افتراء وتشويه متعمّد للوقائع.
وشدّد
منيمنة على أنّ علاقة فريقه بالمملكة
العربية السعودية ثابتة وقائمة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، وتتم حصراً عبر القنوات الرسمية والدبلوماسية المعتمدة، من دون أي وسطاء أو مسارات غير رسمية.
واعتبر أنّ نشر لوائح مفبركة وهمية يندرج في إطار تضليل ممنهج ومحاولة يائسة للتشويش على عمله ومواقفه، في انتظار ظهور الحقيقة.
وختم بالتأكيد على ثقته الكاملة بالقضاء اللبناني، منتظرًا نتائج التحقيقات النهائية لمحاسبة كل من يثبت تورّطه في هذه القضية.