مع انتشار مرض حمى القلاعية، وتكثيف العمل داخل وزارة الزراعة لمحاصرة أي انتشار قد يخرج عن السيطرة، قالت مصادر متابعة لـ" لبنان24 " أنّ التراخي في ضبط الحدود السورية اللبنانية أحد أخطر الأسباب التي أدت إلى دخول أبقار مصابة بهذا المرض.
وبحسب المصدر فإن المرض انتشر في مناطق
البقاع بشكل مكثف، في مقابل انتشار أقل في الجنوب.
وقال المصدر: ان وقف استيراد المواشي الحيّة كإجراء احترازي للحدّ من انتشار المرض لا يكفي، إذ من المهم ضبط أي عملية تهريب في الوقت الحالي.