آخر الأخبار

خطوات أمنية محدودة لرفع الضغط السياسي

شارك
تتوقع أوساط دبلوماسية أن يعود الخطاب المتعلق بالحرب والضربات العسكرية إلى الواجهة تدريجيًا خلال الأسابيع المقبلة، مع اقتراب انتهاء المهلة التي حددتها واشنطن بشأن ملف سلاح حزب الله .

وتشير هذه الأوساط إلى أن الهدوء النسبي السائد لن يستمر طويلًا، وأن بعض العواصم تستعد لمرحلة جديدة من الرسائل الاسرائيلية القاسية، سواء عبر التصعيد الكلامي أو عبر خطوات أمنية محدودة لرفع الضغط السياسي.

وبحسب المصادر نفسها، فإن عودة التهويل ليست بالضرورة مؤشرًا على عمل عسكري وشيك، لكنها خطوة تهدف إلى إعادة تعويم شروط التفاوض قبل الدخول في مرحلة أكثر حساسية داخليًا وإقليميًا.
لبنان ٢٤ المصدر: لبنان ٢٤
شارك


حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا