آخر الأخبار
- هجومٌ من لبنان وأماكن أخرى.. إقرأوا آخر اعتراف إسرائيليّ
- رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يقول إن "الخط الأصفر" في غزة يمثل "حدوداً جديدة"، ونتنياهو يلتقي ترامب الشهر الحالي
- حزب الله.. لم يكن يعلم!
- زامير: الخط الأصفر هو "الحدود الجديدة" بين إسرائيل وغزة
- أكسيوس: اجتماع إسرائيلي قطري في نيويورك لإصلاح العلاقات
- سوريا: ما الذي تحقق بعد عام من سقوط نظام الأسد؟
- مقدمات نشرات الأخبار المسائية
- أصوات إطلاق نار تُسمع في عكار… وهذا ما تبيّن
- بالفيديو.. سجناء يرفعون التكبيرات داخل سجن رومية
- شكوى من إنقطاع الحشيشة
- من الدوحة.. مرقص يتوجه الى ابو ظبي
- "الفيروس المجهول".. مصر تكشف تفاصيل "الحالة الوبائية"
- شاهد تأهل سوريا وفلسطين إلى ربع نهائي كأس العرب 2025
- نتنياهو: بعد 80 عاما من المحرقة نعمل للدفاع عن ألمانيا
- جنبلاط من عين التينة: لن نقبل بالتفاوض تحت النار ونتمسك بالهدنة
- وزير الزراعة من اقليم الخروب: لحماية الغابات وإدارة الحرائق
- معلومات الجديد: حزب الله لم يكن يعلم بتسمية السفير سيمون كرم قبل اعلانها وهذا ما استدعى تعليق الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم على التفاوض بالشكل الذي علق عليه في خطابه الاخير
- معلومات الجديد: السفارة الفرنسية ستقيم مساء الثلاثاء عشاءً في قصر الصنوبر يجمع عدداً من الفاعليات السياسية يتقدّمهم رئيس الحكومة نواف سلام
حراك للرئيس عون.. وملف الجنوب إلى الأردن! (الديار)
شارك
جاء في صحيفة الديار :
يبدأ رئيس الجمهورية حراكاً ديبلوماسياً خارجياً، حيث ستشكل زيارته إلى كل من الأردن وسلطنة عمان محطة أساسية، في مسعى لبناني لفتح هوامش دعم
عربي وتحسين شروط الاستقرار. فالى عمان يحمل عون معه ملف الجنوب بكل ثقله، فيما تدرك المملكة أن أي اهتزاز أمني على الحدود
اللبنانية –
الإسرائيلية ، قد ينعكس مباشرة على الأردن، عبر ارتدادات
أمنية مصدرها الساحة
السورية ، حيث سيسعى عون لتفعيل قنوات التعاون الأمني، والاستفادة من قدرة الأردن على التواصل مع العواصم الغربية والخليجية، لتخفيف الضغوط على
لبنان ، على ما تشير مصادر متابعة.
أما في مسقط فستحمل الزيارة بعداً أكثر هدوءا وإن كانت لا تقل سياسية. فمسقط التي تلعب تقليديا دور الوسيط بين المحاور، وتحديدا واشنطن وطهران، تشكل بالنسبة للبنان منصة لتمرير رسائل غير مباشرة إلى ايران ، ومحاولة لإدراج بيروت ضمن مسار التهدئة الإقليمي الجاري، دون اسقاط النقاشات حول إمكان حصول بيروت على دعم اقتصادي أو استثمارات، تسهم في لجم الانهيار، تقول المصادر.
وعلى الرغم من محدودية التوقعات، تبدو الزيارتان جزءا من استراتيجية لبنانية تهدف إلى بناء مظلة عربية، تخفف مخاطر الانزلاق إلى الحرب ، وتمنح الدولة هامش تنفس سياسي واقتصادي.
أما في مسقط فستحمل الزيارة بعداً أكثر هدوءا وإن كانت لا تقل سياسية. فمسقط التي تلعب تقليديا دور الوسيط بين المحاور، وتحديدا واشنطن وطهران، تشكل بالنسبة للبنان منصة لتمرير رسائل غير مباشرة إلى ايران ، ومحاولة لإدراج بيروت ضمن مسار التهدئة الإقليمي الجاري، دون اسقاط النقاشات حول إمكان حصول بيروت على دعم اقتصادي أو استثمارات، تسهم في لجم الانهيار، تقول المصادر.
وعلى الرغم من محدودية التوقعات، تبدو الزيارتان جزءا من استراتيجية لبنانية تهدف إلى بناء مظلة عربية، تخفف مخاطر الانزلاق إلى الحرب ، وتمنح الدولة هامش تنفس سياسي واقتصادي.
المصدر:
الجديد
شارك
