انتهت زيارة البابا لاون الرابع عشر الى لبنان لتكشف في الايام المقبلة مفاعيلها ونتائجها، وفي المعلومات أن البابا كشف خلال لقاءاته القليلة والقصيرة، وبعيدا عن الكلمات الرسمية، أنه سيتابع الملف اللبناني من خلال القنوات الدبلوماسية، مبديا اهتماما خاصا بالملفات الإصلاحية والشفافية إضافة الى ضرورة تطبيق الاليات التي تؤدي الى تحقيقها، على أن تنطلق هذه الاصلاحات من داخل البيت الكنسي، مرورا بالسياسيين المسيحيين المعنيين بحياة اللبنانيين وصولا الى إصلاحات تشمل لبنان واقتصاده ولا تؤذي شبابه،كما شدد البابا على ضرورة استقرار الوضع الامني في لبنان.
المصدر:
الجديد