يؤكّد مطّلعون على خطّ العلاقة بين أحد السفراء الجدد وأحد الزعماء السياسيين أنّها سيئة وغير سوية، رغم انتمائهما إلى الفريق السياسي نفسه.
وتشير المعلومات إلى أنّ السفير لم يُظهر أي حماسة للتنسيق مع هذا "الزعيم"، ما سيتسبب بفجوة واضحة في التواصل الدبلوماسي والسياسي.
ويُتوقع أن يترك هذا التباعد أثرًا سلبيًا على مكانة "الزعيم"، خصوصًا أن الدولة التي يمثّلها السفير تعتمد تكتيكًا سياسيًا دقيقًا في المرحلة الحالية.