قبل ساعات قليلة من إقفال الباب أمام تسجيل المغتربين، كثّف منتشرون وخصوصاً الذين ينتمون إلى أحزاب وتيارات سياسيّة، إتّصالاتهم بلبنانيين في الخارج، لم يُسجّلوا أسماءهم بعد، من أجل حثّهم على التسجيل، ومُمارسة حقّهم في الإقتراع.
كذلك، شهدت مواقع التواصل الإجتماعيّ نشاطاً غير معتاد للمغتربين، عبر صفحات تدعو المنتشرين إلى ضرورة التسجيل، من خلال ذكر أسماء حسابات غير المسجّلين على "
انستغرام " و"
فيسبوك " و"إكس"، من أجل تشجيعهم على المُشاركة في التصويت في الإنتخابات النيابيّة المُقبلة.