آخر الأخبار
- قنبلة موقوتة.. هل تتجدّد الحرب بين حزب الله وإسرائيل؟
- إيران تحدد شرط تفتيش منشآتها النووية "المقصوفة"
- عون: المؤتمرات الدولية في لبنان هي الردّ الحقيقي على بعض النفوس السوداء
- متري زار سوريا وملف الموقوفين على الطاولة
- وزير الإعلام اللبناني يدرج قضية سمير كساب للمتابعة القصوى
- سلام: لبنان مستعد للانخراط في مفاوضات مع إسرائيل
- الاتحاد الأوروبي يحدد المسؤولين عن إنهاء صراع السودان
- اينما إرتفعت رائحة فساد وهدر.. كان لمدير عام العتمة بصمة (فيديو)
- فيديو يوثّق لحظة نقل الجيش لنوح زعيتر بعد توقيفه.. شاهدوه
- عن الهجمات في لبنان... ماذا أعلنت قناة إسرائيليّة؟
- بالصور... ضبط كمية من الدخان والمعسل والبسة واحذية وبندورة مهربة
- لقطات تكشف عن مشاهد القتال في فيلم "خالد بن الوليد" المرتقب
- اليوم العالمي للطفل: كيف يعاني الأطفال في مناطق الحروب والنزاعات؟
- المغربيان حكيمي وغزلان الشباك أفضل لاعبين في إفريقيا
- بسبب هذه التهم... توقيف إمرأة سوريّة في العيرونيّة - زغرتا
- بو صعب بحث مع وفد البنك الدولي مصير المشاريع العالقة… وتحذير من الإلغاء
- قبل ساعات من إغلاق تسجيل المغترابين.. مراسل الجديد ينقل الأجواء من باريس
- فرصة للدولة في بعلبك
جدارية مكسيكية في جونية احتفالًا بثمانين عامًا من الصداقة بين البلدين
شارك
دشّنت سفارة
المكسيك في
لبنان جداريتين بعنوان "نبض قلب أرضين" للفنانة باولا ديلفين في
جونية ، احتفالًا بمرور 80 عامًا على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
شارك في الافتتاح السفير المكسيكي فرانسيسكو إرنستو ، ممثلون عن وزارتي الخارجية والداخلية، ورئيس بلدية جونية فيصل أفرام.
الكلمات شددت على رمزية المشروع الذي يجمع بين الثقافة اللبنانية والمكسيكية، ويكرّم تاريخ الهجرة وروابط الصداقة.
السفير المكسيكي رأى في جونية المكان الأنسب للجداريتين، معتبرًا أنهما تجسدان "ثمانية عقود من الصداقة والتبادل الثقافي".
أما أفرام فأكد أن العمل يشكل إضافة فنية للمدينة، فيما عبّرت ديلفين عن امتنانها، مشيرة إلى أن الجدارية تستحضر عمق العلاقة بين البلدين ودور الفن في ربط الشعوب.
شارك في الافتتاح السفير المكسيكي فرانسيسكو إرنستو ، ممثلون عن وزارتي الخارجية والداخلية، ورئيس بلدية جونية فيصل أفرام.
الكلمات شددت على رمزية المشروع الذي يجمع بين الثقافة اللبنانية والمكسيكية، ويكرّم تاريخ الهجرة وروابط الصداقة.
السفير المكسيكي رأى في جونية المكان الأنسب للجداريتين، معتبرًا أنهما تجسدان "ثمانية عقود من الصداقة والتبادل الثقافي".
أما أفرام فأكد أن العمل يشكل إضافة فنية للمدينة، فيما عبّرت ديلفين عن امتنانها، مشيرة إلى أن الجدارية تستحضر عمق العلاقة بين البلدين ودور الفن في ربط الشعوب.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
