"منذ ٧ سنوات أصرخ مطالباً بإنقاذ طرق
البقاع ، وعلى رأسها
طريق ضهر البيدر ، ولم يعد مقبولاً هذا الإهمال المزمن الذي يقتل الناس كل يوم. طريق
ضهر البيدر لم يعد مجرد طريق محلي، بل شريان يربط
لبنان بالحدود
السورية ، وحركة التصدير عبر
سوريا زادت مؤخراً ما أرهق الطريق وأدى إلى ارتفاع الحوادث. كان الأوتوستراد العربي الحل الأمثل، وكان من المفترض إنجازه عام ٢٠١٣، لكن التأخير جعله يثقل المواطنين والطرق. على المعنيين استكمال هذا المشروع الحيوي فوراً قبل أي مشروع آخر، فحياة الناس ليست قابلة للتأجيل. ليكن واضحاً: لن نتراجع عن المطالبة والمحاسبة. حياة الناس خط أحمر".