زعم المتحدّث باسم جيش العدو الإسرائيلي أن "الجيش الإسرائيلي كشف عن وحدة الاغتيالات التابعة لحزب الله التي اغتالت السياسي إلياس الحصروني".
وزعم في البيان أنه في ليلة 1 آب 2023، نصب عناصر الوحدة 121 كمينًا للحصروني على طريق قريب من منزله في عين إبل بجنوب لبنان ، حيث اختطفوه وقتلوه بواسطة التسميم وكسر أضلاعه. وبعد ذلك، ومن أجل خلق انطباع بأنه انحرف عن الطريق وتوفي في حادث سير، أعادوا جثته إلى سيارته المصطدمة بشجرة وتركوه داخلها في خندق على جانب الطريق".
المصدر:
الجديد