آخر الأخبار
- عون: الأوضاع ستتغير جنوباً.. ماذا قال عن الموقف السعودي؟
- غزة.. غارات داخل الخط الأصفر وأوضاع مأساوية للنازحين على وقع منخفض جوي
- اليونيفيل توثّق تمدد الجدار الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية
- الجيش الإسرائيلي: حزب الله إغتال إلياس الحصروني
- مجلس حقوق الإنسان يأمر بفتح تحقيق بشأن الانتهاكات في الفاشر
- فلسطينيون من 28 دولة يشاركون في ملتقى الحوار الوطني بإسطنبول
- حرائق الجزائر: الجزائر تكافح حرائق متزامنة طالت غابات في البلاد، وسط مطالب بفتح تحقيق
- كلوب يعلن عن مهمة جديدة في كأس العالم 2026
- مطر زار نقابة المحامين في طرابلس وقدم التهنئة بالانتخابات
- الاتحاد العمالي العام يناقش حقوق متقاعدي المصالح المستقلة والمؤسسات العامة
- مدير أمن الدولة يقوم بجولة تفقدية على المديريات والأقسام الأمنية
- جابر ناقش مع الهيئات برئاسة شقير الوضع الإقتصاد العام في البلاد
- النائب حيدر ناصر عن تحقيقات الجامعة اللبنانية في طرابلس: إهانة لكرامة الطلاب ومخالفة!
- الناتو يختبر مضادات مسيّرات وسط تقارير عن توغلات روسية بالمجال الجوي
- هل يُغيّب الطرد رونالدو عن مباراتين في كأس العالم؟
- لماذا منعت جنوب أفريقيا دخول فلسطينيين من غزة لأراضيها؟
- كيف تعزز حماس سيطرتها على غزة مع تأخر خطة "ما بعد الحرب"؟
- "وضع مخيف".. منخفض جوي يغرق خيام النازحين ويفاقم مأساة غزة
النائب حيدر ناصر عن تحقيقات الجامعة اللبنانية في طرابلس: إهانة لكرامة الطلاب ومخالفة!
شارك
قال النائب حيدر ناصر تعليقاً على ما يحصل في الجامعة اللبنانية - كلية الآداب في طرابلس أن كل التحقيقات التي حدثت في مختلف كليات الجامعة اللبنانية ، كانت تحفظ كرامة الطالب و تعاقب المسؤولين
الّا في طرابلس ، تهان كرامة طلابنا و يحتجزون بطريقة تعسفية خارجة عن القانون و عن مبادئ حقوق الانسان
وأضاف: لا يحق لرئاسة
الجامعة اللبنانية تشكيل لجان تحقيق ومصادر هواتف الطلاب و اعتبارهم مكسر عصا للفلفة ملفات حساسة
وختم: لم يكن هاجس الادارة المركزية البحث في مخالفات الادارة في كلية الآداب الفرع الثالث بل كان شغلهم الشاغل السؤال عن من سرب المعلومات للاعلام و نسأل لماذا توجد ازدواجية معاييرعندما يتعلق الأمر بالعاصمة الثانية !
وختم: لم يكن هاجس الادارة المركزية البحث في مخالفات الادارة في كلية الآداب الفرع الثالث بل كان شغلهم الشاغل السؤال عن من سرب المعلومات للاعلام و نسأل لماذا توجد ازدواجية معاييرعندما يتعلق الأمر بالعاصمة الثانية !
المصدر:
الجديد
شارك
