آخر الأخبار
- واشنطن ترفع منسوب الضغط وبري يثبّت الثوابت
- غزة.. مشروع قرار دولي يؤيد خطة ترامب والمقاومة: إعدام الأسرى جريمة حرب
- عون واصل لقاءاته في بلغاريا: لا بد من تطوير الاتفاقات الموقعة بين البلدين
- تأجيل الانتخابات.. القرار الخارجي لم يتخذ بعد
- خلال 3 أسابيع.. الذهب يسجل أعلى مستوى
- مكتب نتنياهو: لم نتعهد لواشنطن بالإفراج عن مسلحي حماس
- إرتفاع في أسعار المحروقات
- قيادي بمجلس النواب يحدد موعد التصويت لإعادة فتح الحكومة
- في مشهد نادر.. رئيس وزراء العراق يدلي بصوته برفقة والدته
- بالصور: ممثلون عن السفارة البريطانية يزورون مقابر الجنود البريطانيين في مدينة الميناء
- كركي ادّعى على مؤسسة وخمسة أجراء وهميين: لن نتهاون مع أي احتيال
- هذا ما يباعد بين اللبنانيين
- ميقاتي يدين اعتداء أحد مرافقي مستشاريه ويحيل الملف إلى القضاء
- العراقيون يصوتون لاختيار برلمان جديد والسوداني: الأجواء مستقرة
- توماس فريدمان: العالم يدخل حقبة جديدة لم يشهد لها مثيلا
- قوة إسرائيلية تتسلل إلى بلدة عيترون اللبنانية وتفجر 3 منازل
- تغريدة قديمة تضع لوبان أمام القضاء بتهمة الإهانة العنصرية لمحجبة
- الدعم السريع تحشد لمهاجمة "بابنوسة" والجيش يتحرك باتجاه دارفور
إقتراح مصري بلا تسليم سلاح
شارك
علم ان
وزير الخارجية
المصرية بدر عبد العاطي يحضر لزيارة قريبة الى
لبنان لطرح الافكار المصرية لحل النزاع بين لبنان واسرائيل، وقد بدأت السفارة المصرية تعد جدول اعمال الزيارة المرتقبة.
ولفت مصدر دبلوماسي الى أنه رشح عن زيارة رئيس المخابرات المصرية حسن رشاد إلى بيروت بعض المعلومات التي تحدثت عن إقتراح تسوية بين لبنان وإسرائيل برعاية أميركية على غرار ما حصل في غزة.
وأبرز بنود هذه التسوية التي لم تبصر النور هو إعلان حزب الله رسميًا هدنة طويلة المدى تصل الى 25 سنة من دون الحديث عن تسليم سلاحه في العلن أو في الإعلام، عندها تتولى الدولة اللبنانية التفاوض غير المباشر برعاية مصرية أميركية للوصول الى إتفاق هدنة وإنسحاب إسرائيل وترسيم الحدود، وهكذا يكون الحزب حفظ ماء الوجه وحيّد لبنان عن الصراع.
وأشار المصدر الى أن هذه الإتفاقية الأمنية كانت مرتبطة بسلة مساعدات مالية للنهوض الإقتصادي وإعادة الإعمار، لكن "حزب الله" رفضها وعمد الى اصدار بيانه الأخير .
ولفت مصدر دبلوماسي الى أنه رشح عن زيارة رئيس المخابرات المصرية حسن رشاد إلى بيروت بعض المعلومات التي تحدثت عن إقتراح تسوية بين لبنان وإسرائيل برعاية أميركية على غرار ما حصل في غزة.
وأبرز بنود هذه التسوية التي لم تبصر النور هو إعلان حزب الله رسميًا هدنة طويلة المدى تصل الى 25 سنة من دون الحديث عن تسليم سلاحه في العلن أو في الإعلام، عندها تتولى الدولة اللبنانية التفاوض غير المباشر برعاية مصرية أميركية للوصول الى إتفاق هدنة وإنسحاب إسرائيل وترسيم الحدود، وهكذا يكون الحزب حفظ ماء الوجه وحيّد لبنان عن الصراع.
وأشار المصدر الى أن هذه الإتفاقية الأمنية كانت مرتبطة بسلة مساعدات مالية للنهوض الإقتصادي وإعادة الإعمار، لكن "حزب الله" رفضها وعمد الى اصدار بيانه الأخير .
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
