تجمع اكثر من جهة امنية وديبلوماسية على ان "
حزب الله " عاد الى العمل السياسي السري، وفق النمط الذي كان عليه قبل العام 1982. وقد لوحظ بشكل لافت عدم دراية الطاقم السياسي المتمثل بالنواب بأي معلومات وهي تقتصر عما يعمم عليهم حصرا للادلاء بالتصريحات. من هنا تنتفي اي صدقية لما يتم نشره بـ " المصادر".