آخر الأخبار
- عن حرب لبنان وتوقيتها.. ماذا قال تقريرٌ جديد؟
- غزة بعد الاتفاق.. الاحتلال يستمر بخرق الاتفاق والمستشفيات تواجه وضعا كارثيا
- نزوح نحو 81 ألفاً من الفاشر.. وتحذيرات من تدهور الأوضاع الإنسانية
- حماس تعتزم تسليم الصليب الأحمر جثة أخرى لأحد الأسرى اليوم
- ماذا قال ترامب عن خسائر الجمهوريين في 3 ولايات؟
- بيان رسمي من باريس سان جيرمان بشأن إصابة حكيمي
- في الشويفات.. من أوقف الجيش؟
- هذا ما تفعله اليونيفيل يومياً.. تصريحٌ رسميّ
- الحجار عرض مع خواجة والبعريني شؤوناً إنمائية واطلع من اللقيس على واقع النساء المعوقات
- هذا ما تخشاه مصر في لبنان.. العين على ما قد تفعله إسرائيل
- تدابير سير بسبب أعمال صيانة
- كبارة: لا بد من متابعة أي معطيات عن أداء يسيء للجامعة اللبنانية وتاريخها
- الجيش يحرر مخطوفاً كويتياً!
- مسؤول إسرائيلي: لا نسعى لحرب في لبنان لكن لن نتردد إذا لزم الأمر
- قرقاش يؤكد على موقف الإمارات بشأن السودان: ندين كل الفظائع
- دولة الإمارات تدعم جهود فرض هدنة إنسانية فورية في السودان
- عامان على "الفارس الشهم 3".. الإمارات تواصل إغاثة أهالي غزة
- في "سابقة طبية" .. الطبيب اللبناني محمد بيضون يعيد وصل رأس طفل بجسده
سليمان يدعو لضبط الخطاب السياسي وحماية السلم الأهلي
شارك
اعتبر الرئيس
ميشال سليمان أن الاتهامات المتبادلة بين الأطراف السياسية يجب ألا تمر دون مساءلة، خصوصًا تلك التي قد تؤدي إلى القتل أو التصفية الجسدية أو المعنوية للخصوم. ودعا رؤساء المجموعات السياسية والمؤثرين الاجتماعيين والسياسيين إلى الالتزام بآداب الخطاب والضوابط الذاتية على المنابر الإعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي، ليكونوا قدوة وموجّهين لمناصريهم.
وأكد سليمان أن اتهام الصحف أو المحطات أو المواقع الإلكترونية أو أي شخص بتهم خطيرة مثل الخيانة أو العمالة أو السرقة دون دليل واضح يُحمّل مطلق الاتهام كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية. وذكر أمثلة على الاتهامات المتداولة: الطعن بالظهر، العمالة للغرب أو السعودية ، الانعزاليون الجدد، خيانة الطائفة، محاولات ضرب المقاومة ، الفتنة الطائفية، التمويل الأجنبي، وغيرها.
وتساءل: "ألم نتعظ من دروس الماضي، من حرب الإسناد، ومن حالات التجسّس والطعن بالظهر والارتباط بالعدو؟".
وختم بالقول إن القضاء يجب أن يلعب دورًا حاسمًا في ردع ممارسات الاغتيالات السياسية والمعنوية، حماية للسلم الأهلي وحق المواطنين في التعبير المسؤول، مؤكدًا أن السياسة في جوهرها أخلاق وخدمة للناس وتحسين لظروف حياتهم.
وأكد سليمان أن اتهام الصحف أو المحطات أو المواقع الإلكترونية أو أي شخص بتهم خطيرة مثل الخيانة أو العمالة أو السرقة دون دليل واضح يُحمّل مطلق الاتهام كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية. وذكر أمثلة على الاتهامات المتداولة: الطعن بالظهر، العمالة للغرب أو السعودية ، الانعزاليون الجدد، خيانة الطائفة، محاولات ضرب المقاومة ، الفتنة الطائفية، التمويل الأجنبي، وغيرها.
وتساءل: "ألم نتعظ من دروس الماضي، من حرب الإسناد، ومن حالات التجسّس والطعن بالظهر والارتباط بالعدو؟".
وختم بالقول إن القضاء يجب أن يلعب دورًا حاسمًا في ردع ممارسات الاغتيالات السياسية والمعنوية، حماية للسلم الأهلي وحق المواطنين في التعبير المسؤول، مؤكدًا أن السياسة في جوهرها أخلاق وخدمة للناس وتحسين لظروف حياتهم.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
