آخر الأخبار
- الذهب الصيني الحقيقي ينتشر وبقوة.. فهل وصل إلى لبنان؟
- تنسيقية النازحين في دارفور: يجب الضغط على طرفي الصراع لوقف النار
- الرئيس سلام إلى القاهرة.. برفقة وفد وزاري
- لماذا تضغط أميركا على لبنان بدلاً من التفاوض مع إيران؟
- رسالة من جعجع لـ نعيم قاسم!
- غزة بعد الاتفاق.. اتهامات للاحتلال بعرقلة دخول المساعدات و”موسم الزيتون” بالضفة هو الأعنف
- السودان.. فظائع الفاشر ترصدها CNN ولقطات لا يمكن بثها.. إليكم ما وجدنا
- مسؤول فلسطيني: إسرائيل سلمت جثامين ذائبة أو عظاما
- الحجار: نلتزم بتنفيذ القانون في إجراء الانتخابات النيابية بموعدها
- الخطة المصرية: سلاح حزب الله دون استخدام أو تطوير؟
- حرب الطاقة تشتعل.. أوكرانيا تهاجم خطاً نفطياً وروسيا تستهدف موقعاً لإنتاج الغاز
- المتحف المصري الكبير: مصر تفتتح أضخم متحف للحضارة المصرية القديمة في العالم بنحو 100 ألف قطعة أثرية
- سوريا.. كاميرا مخفية مع مراسلة CNN تواجه "الخال" الذي احتجز أوستن تايس
- بعد قرار مجلس الأمن.. هل تنجح واشنطن في إنهاء نزاع الصحراء؟
- صور فضائية تُظهر استمرار عمليات القتل الجماعي في الفاشر
- صحيفتان أميركيتان: دارفور تغرق مجددا في الفوضى
- تحركات إثيوبيا لمنفذ بحري تدفع مصر وإريتريا لتحالف إستراتيجي
- جماعة جهادية من الساحل تضرب نيجيريا لأول مرة
بكلمات له.. هكذا استذكر أحمد الحريري رفيق الحريري في عيد ميلاده الـ81
شارك
كتب الامين العام ل"
تيار
المستقبل "
احمد الحريري عبر منصة "إكس": "رحم الله من قال: "ما حدا أكبر من بلده"، ومن أثبت للجميع أن
لبنان أقوى بدولته،
دولة عادلة ، بجيش واحد، واقتصاد منتج، وهوية عربية "ما حدا أكبر منها".
اضاف:" رفيق الحريري لم يُعد بناء لبنان بالشعارات، ولم يحمه بسلاحٍ خارج الدولة. بناه بالرؤية لمستقبلٍ كنا نراه في لمعة عينيه عند كل إنجاز، بقامته التي جابت عواصم القرار والعالم، باعتداله الذي نأى بنا عن التطرف والمشاريع الطائفية، وبعروبته التي كان لبنان في قلبها، وكانت في قلبه".
وختم:"في ذكرى ميلاده الـ٨١، كل الحب لرفيق الحريري ، وكل الحنين لزمانه، حين كان "البلد ماشي" و"الشغل ماشي".
اضاف:" رفيق الحريري لم يُعد بناء لبنان بالشعارات، ولم يحمه بسلاحٍ خارج الدولة. بناه بالرؤية لمستقبلٍ كنا نراه في لمعة عينيه عند كل إنجاز، بقامته التي جابت عواصم القرار والعالم، باعتداله الذي نأى بنا عن التطرف والمشاريع الطائفية، وبعروبته التي كان لبنان في قلبها، وكانت في قلبه".
وختم:"في ذكرى ميلاده الـ٨١، كل الحب لرفيق الحريري ، وكل الحنين لزمانه، حين كان "البلد ماشي" و"الشغل ماشي".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
