نعى رئيس الجمهورية العماد
جوزف عون ، الزميل الصحافي بسام براك، قائلاً "مرة أخرى يسرق منا الخبيث صورة بهية. بسّام براك، الوجه الرصين والكلمة الأنيقة واللغة العربية الأكثر إتقاناً وحرفية… يرحل تاركاً ذكرى مليئة باحترام كل من عرفه وتقدير كل من زامله وأسف الجميع".
أضاف: "تعازينا لأهله وزملائه وكل عارفيه. ويبقى العزاء الأكبر أننا سنظل نتذكره، كلما تساءلنا عن الصح والخطأ في كلمة، مؤكدين أن بسام كان الصح دوماً".
وكان قد غيب الموت
صباح اليوم الاثنين الأديب والإعلامي بسام وهيب براك.
يُحتفل بالصلاة لراحة نفسه نهار الثلاثاء ٢٨ تشرين الأول ٢٠٢٥، الساعة الثالثة والنصف بعد الظهر في
كنيسة سيدة الخلاص الرعائية – عين الريحانه، وتقبل التعازي قبل الدفن ابتداءً من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر حتى الساعة السادسة مساءً ويومي الأربعاء ٢٩ تشرين الأول والخميس ٣٠ تشرين الأول من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر حتى الساعة السادسة مساءً في صالون
كنيسة سيدة الخلاص الرعائية – عين الريحانه.