آخر الأخبار
- إتصالات لتخفيف التوتر بعد إلغاء زيارة قائد الجيش لواشنطن وتصاعد المخاوف من ترددات ميدانية
- قتلى بغارات إسرائيلية على غزة.. وحماس تحذر من "شرارة الحرب"
- الجيش يتقدّم بلا خطوط حمراء
- الجيش الإسرائيلي يستعد لجولة قتال تستمر لأيام ضد الحزب.. لبنان أمام سيناريو قاتم!
- سلاح المخيمات الى الواجهة بعد استهداف حماس وتصعيد إسرائيلي لتهجير الجنوبيين
- انفجار يهزّ صبرا في بيروت.. والسبب مولد (فيديو)
- ماذا قال تقريرٌ إيراني عن القرض الحسن؟ كلامٌ جديد
- لبنان أمام "سيناريو قاتم".. قلق يتصاعد بسبب رواية إسرائيل
- قرعة مونديال 2026 على الأبواب.. تصنيف فيفا يكشف مفاجآت
- بيان سعودي حول زيارة محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة
- كيف تضمن صحة أفضل في السبعينيات؟ خطوات بسيطة تبدأ في الثلاثينيات
- السعودية.. تحليل لغة جسد الأمير محمد بن سلمان بجانب ترامب يثير ضجة
- ترامب يعلن عن موعد ومكان لقائه مع "خصمه اللدود" زهران ممداني
- مجلس الوزراء يدرس إلغاء 2600 وظيفة من القطاع العام
- ضغط اسرائيلي لدفع الجيش الى الصدام وفتور غير مسبوق بين عون وسلام
- الجيش أقوى من الصدمة !
- قلق أوروبي من الضغط الأميركي:الجيش هو الضمانة الأخيرة
- توقعات بمعاودة التواصل اللبناني مع واشنطن وضغط للدخول في مفاوضات مباشرة مع إسرائيل
لجنة الحوار اللبناني-الفلسطيني أدانت الجريمة التي أدت إلى مقتل الشاب إيليو إرنستو أبو حنا
شارك
صدر عن
لجنة الحوار اللبناني-الفلسطيني البيان التالي:
تدين لجنة الحوار اللبناني–الفلسطيني الجريمة الأليمة التي أدت إلى مقتل الشاب إيليو إرنستو أبو حنا ، وتتقدم بأصدق التعازي من عائلة الفقيد ومحبيه.
وتتابع اللجنة التحقيق الجاري تمهيدًا لمحاسبة المرتكبين، ويهمها التأكيد أن العبرة الأساسية التي يجب استخلاصها من هذه الجريمة هي أن السلاح الذي لا يزال بيد بعض الفصائل والمجموعات المسلحة داخل المخيمات لا يخدم القضية الفلسطينية بشيئ، بل يشكل خطرًا على الاستقرار في لبنان وأمن أهله.
لذلك، تؤكد اللجنة التزامها بمسار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية ومؤسساتها الشرعية حصراً، وبسط سلطتها على كامل أراضيها.
تدين لجنة الحوار اللبناني–الفلسطيني الجريمة الأليمة التي أدت إلى مقتل الشاب إيليو إرنستو أبو حنا ، وتتقدم بأصدق التعازي من عائلة الفقيد ومحبيه.
وتتابع اللجنة التحقيق الجاري تمهيدًا لمحاسبة المرتكبين، ويهمها التأكيد أن العبرة الأساسية التي يجب استخلاصها من هذه الجريمة هي أن السلاح الذي لا يزال بيد بعض الفصائل والمجموعات المسلحة داخل المخيمات لا يخدم القضية الفلسطينية بشيئ، بل يشكل خطرًا على الاستقرار في لبنان وأمن أهله.
لذلك، تؤكد اللجنة التزامها بمسار حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية ومؤسساتها الشرعية حصراً، وبسط سلطتها على كامل أراضيها.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
