آخر الأخبار
- جديد قضية تنورين.. مراسل الجديد يوافينا بآخر المستجدات
- غزة بعد الاتفاق.. 3 شهداء في القطاع والاحتلال يرفض فتح معبر رفح
- سوريا تصحّح مسارها.. ماذا يعني ذلك لـحزب الله؟
- مسؤول أوكراني: زيلينسكي في واشنطن من أجل "صواريخ توماهوك"
- نتنياهو: "المعركة لم تنته" في غزة والمنطقة
- منتدى عائلات الرهائن يطلب تأخير المراحل التالية من اتفاق غزة
- فيديو.. احتفالات بشوارع المغرب بعد بلوغ نهائي مونديال الشباب
- بعد التحذيرات.. فيديو من داخل مغارة الفقمة! (فيديو)
- سلام: القدرات ضئيلة جدًا
- في مارون الراس.. العثور على صاروخ غير منفجر
- فريد البستاني يدعو إلى جلسة للجنة الاقتصاد حول قضية مياه تنورين: لحماية المستهلك ومناقشة تداعياتها على الثقة بالصناعة الوطنية
- التصعيد المتواصل في الجنوب.. هل يقترب لبنان من جولة حرب جديدة؟
- مقتل 4 وإصابة آخرين بانفجار "حافلة مبيت" في سوريا
- مقتل 4 وإصابة آخرين بانفجار "حافلة مبيت" في سوريا
- ميرتس يدعو أوروبا إلى دور أقوى بعد اتفاق السلام في غزة
- حل الدولتين ونفوذ ترامب ونوايا إسرائيل.. وزير خارجية مصر يعلق لـCNN
- مصدر فلسطيني: إسرائيل ترفض فتح معبر رفح أو تسليمه
- في ذكرى مقتله.. الجيش الإسرائيلي ينشر صورة جديدة للسنوار
الخازن: العيش المشترك هو جوهر وجودنا ودليل رسالتنا
شارك
تعليقًا على ما قاله غبطة البطريرك
مار بشارة بطرس الراعي عن زيارة البابا لاوون الرابع عشر، قال عميد المجلس العام
الماروني الوزير السابق وديع الخازن في بيان، أن "الموقف الذي عبّر عنه غبطة البطريرك الكاردينال
بشارة بطرس الراعي يجسّد رؤية سامية للبنان الرسالة، ويواكب بفرح واستبشار الزيارة التاريخية التي سيقوم بها قداسة البابا لاوون الرابع عشر إلى
لبنان في زمن السلام".
وقال: "إنّ مجيء الحبر الأعظم إلى ربوعنا في هذا الظرف الدقيق هو حدث وطني وروحي كبير، يحمل في طيّاته بركة سماوية ورسالة رجاء إلى اللبنانيين جميعاً بأنّ زمن الأمل لا بدّ أن يشرق من جديد".
وأضاف الخازن: "هذه الزيارة المباركة، كما قال غبطته، تذكّرنا بمسؤوليتنا المشتركة في صون هوية لبنان المتعددة، وبأنّ العيش المشترك هو جوهر وجودنا ودليل رسالتنا في هذا الشرق".
وختم: "فليكن استقبال قداسة البابا مناسبة لتجديد التزامنا السلام والوحدة، ولتأكيد أنّ لبنان، رغم أزماته، ما زال أرض اللقاء والإيمان والرجاء".
وختم: "فليكن استقبال قداسة البابا مناسبة لتجديد التزامنا السلام والوحدة، ولتأكيد أنّ لبنان، رغم أزماته، ما زال أرض اللقاء والإيمان والرجاء".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
