وتقولُ أوساط متابعة في المنطقة إنّ
جرادي قد يترشح مُجدداً، لكنّ المسألة الأساسية التي تفرض نفسها الآن هي اللائحة التي سيخوض فيها غمار الإنتخابات.
في المقابل، فإن أسهم جرادي تعززت في بيئة "
الثنائي
الشيعي " خصوصاً بعد تفجيرات البيجر العام الماضي، إذ كان من أطباء العيون الأساسيين الذين انخرطوا في معالجة عدد كبير من جرحى التفجيرات، وما زال حتى الآن.