آخر الأخبار
- إستخباراتياً.. ماذا يُكشف عن وضع حزب الله الحالي؟
- عامان على الإبادة.. الإعلان عن اتفاق يمهد لإنهاء الحرب على غزة
- الرئيس عون عن اتفاق غزة: خطوة أولى نحو وقف دائم لإطلاق النار وإنهاء المعاناة
- منها السعودية ومصر.. كيف علقت دول عربية على اتفاق غزة؟
- الفصائل الفلسطينية: مطلب وقف الحرب كان ثابتاً طيلة عامين
- ترحيب دولي واسع بوقف النار في غزة.. و"أمل بحل دائم"
- سعد يستقبل وفدًا من الأمن العام.. تعاون لخدمة المصلحة الوطنية
- أمناء بيروت يحذر من تدهور بيئي ويطالب بحل جذري لأزمة النفايات
- ابتكار لبناني جديد لتحديد مصادر المياه عبر الذكاء الاصطناعي
- بعد الحرب الأخيرة.. تحذير من وزارة الصحة
- قرار نصّار بإحياء ملفات الاغتيالات : خطوة قضائية بمفاعيل سياسية؟
- موقع إيراني يكشف.. لهذا السبب دخل حزب الله الحرب مع إسرائيل
- اتفاق وقف النار في غزة يدخل حيز التنفيذ.. وفرح عارم بالقطاع
- زيارة "غير مسبوقة" لوزير خارجية أفغانستان إلى الهند
- أجنحة خاصة وسرية تامة.. مستشفيات إسرائيل تستعد للرهائن
- ترامب إلى إسرائيل.. صحيفة تكشف جدول الزيارة ومكان الإقامة
- إسرائيل تمتنع عن الهجمات في غزة.. بانتظار المصادقة الرسمية
- فضل شاكر: لماذا يمثل أمام القضاء؟
نواب التغيير قلقون جدا
شارك
تسود أجواء من القلق الشديد داخل أوساط نواب
المجتمع المدني و"قوى التغيير" مع تصاعد الحديث عن احتمال إجراء الانتخابات النيابية المقبلة في موعدها.
فالمخاوف لديهم حقيقية وتستند إلى معطيات واقعية، أبرزها أن عددًا كبيرًا من النواب الذين شكّلوا في الدورة الماضية واجهة هذا الخط السياسي لم يعودوا يحظون بالزخم الشعبي نفسه، ما يجعل فرص عودتهم إلى البرلمان شبه معدومة.
أما السبب الثاني، فيرتبط برئيس الحكومة الحالي نواف سلام الذي يُعتبر مقربًا من بعض "نواب التغيير"، إذ يخشى هؤلاء تغييرا حكوميا يُضعف موقعهم سياسيًا ويجعلهم أمام تحدٍ جديد في إعادة التموضع والاستعداد للمرحلة المقبلة.
فالمخاوف لديهم حقيقية وتستند إلى معطيات واقعية، أبرزها أن عددًا كبيرًا من النواب الذين شكّلوا في الدورة الماضية واجهة هذا الخط السياسي لم يعودوا يحظون بالزخم الشعبي نفسه، ما يجعل فرص عودتهم إلى البرلمان شبه معدومة.
أما السبب الثاني، فيرتبط برئيس الحكومة الحالي نواف سلام الذي يُعتبر مقربًا من بعض "نواب التغيير"، إذ يخشى هؤلاء تغييرا حكوميا يُضعف موقعهم سياسيًا ويجعلهم أمام تحدٍ جديد في إعادة التموضع والاستعداد للمرحلة المقبلة.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
