وانطلق
الراعي بعيد الظهر إلى الصرح البطريركي في
بكركي يرافقه المطران نصار والأمين العام وأمين السر، وكان في وداعه حشد من الكهنة والعلمانيين والقيمين على الصرح، طالبين بركته الأبوية، متمنين له "دوام الصحة والعودة لمباركة المقر الصيفي وقضاء الصيف على مشارف الوادي المقدس".