وشدد القاضي حسن
الشامي في مقابلة مع
الشرق الأوسط ، على أن "اللجنة غير معنيّة بشكل الحل، فالقضاء هو من يقرر، وأن المحقق العدلي في القضية القاضي
زاهر حمادة لا يرضى بأي حل سياسي، رافضاً بشكل مطلق القبول بأي صفقة سياسية أو تسوية أو مقايضة".
وأكد الشامي أن "نجل
القذافي موقوف بتهمة كتم المعلومات والتدخل اللاحق في الخطف، إذ قال
هانيبال في جلسة الاستماع إليه عام 2015 إنه يعرف من أَمَرَ باختطاف
الصدر وساقه إلى جنزور (في طرابلس)، لكنه رفض الكشف عنه، وقال إنه يكشف عن هويته عندما يصبح في الطائرة في أثناء خروجه من
لبنان ".