آخر الأخبار
- حزب الله يفتح باب التعاون
- الحرب على غزة.. الاحتلال يواصل استهداف النازحين ومناشدات لتوفير الغذاء والماء
- الجيش الإسرائيلي يكشف عدد الساعات التي استغرقها اعتراض "أسطول الصمود"
- عشرات القتلى في اشتباك بين حماس وعائلة في خان يونس عقب هجوم إسرائيلي
- فيديو.. ضربة أميركية لقارب تهريب مخدرات قرب فنزويلا
- في يوم واحد.. إصابة لامين يامال واستدعاؤه لمنتخب إسبانيا
- عن ملفات الاغتيالات.. ماذا تبلغ لبنان من سوريا؟
- بيان طارئ بعد إلقاء قنابل إسرائيلية قرب دوريات اليونيفيل والجيش
- قنابل إسرائيلية قرب دوريات أممية... واليونيفيل تُطالب بوقف الهجمات
- الرئيس الفلسطيني: انتخابات رئاسية وعامة خلال عام بعد انتهاء الحرب
- روسيا تشن أوسع هجوم على منشآت الغاز الأوكرانية
- 200 ألف يتظاهرون في أنحاء إيطاليا دعما لغزة
- ادعاء ترامب بإنهائه "7 حروب لا تنتهي" حقيقة أم مبالغة؟
- اليونيفيل: الجيش الإسرائيلي ألقى قنابل قرب عناصرنا في لبنان
- "عالمة الفلك المغربية مريم الياجوري تحدثت لترندينغ عن انضمامها لوكالة الفضاء الأمريكية "ناسا
- الفيضان يهدد مدن مصرية... والقاهرة تتهم إثيوبيا بتصرفات أحادية
- إسرائيل تعترض آخر سفن أسطول الصمود.. فكيف وصف بن غفير الناشطين؟
- حركة "جيل زد 212" بالمغرب تطالب بإقالة الحكومة والاستجابة لمطالبهم الاجتماعية
بطريركية انطاكية في دمشق.. شجب لتفجير عناز ووادي النصارى
شارك
بعد تفجير قرية عناز ووادي النصارى في
سوريا ، أصدرت
بطريركية
أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس -
دمشق بيانا شجبت فيه العدوان ألآثم
ونص البيان على ما يلي:" تودع اليوم قرية عناز ووادي النصارى بما يحمله من رمزيةٍ الشبابَ الذين امتدت إليهم يد الغدر في جريمةٍ آثمةٍ يندى لها جبين الإنسانية. وفي الوقت الذي تحاول فيه سوريا النهوض من جديد، تمتد يد الإثم مجدداً لتعبث بالسلم الأهلي العنصر الأساس للعيش الواحد الذي سعت وتسعى
كنيسة أنطاكية للحفاظ عليه رغم كل المتغيرات.
إذ تشجب الكنيسة الأنطاكية ما جرى من عملٍ آثمٍ وتضع في يد المسؤولين الجريمة المستنكرة لكشف الفاعلين ومحاسبتهم، تصلي بقلوب كل مؤمنيها وترفع دعاءها إلى أبي الأنوار وإله كل تعزية أن يتقبل في أحضانه نفوس المنتقلين إليه ويعزي القلوب ويمنح سوريا السلام الذي تتوق إليه.
وإذ تبقى على الرجاء، تؤكد على ثباتها في إيمانها وعلى نبذها بهذا الثبات كل خوف ورهبة. وتسأل الرب الإله أن يقود سفينة خلاصها وسط أمواج هذا العالم هو المبارك إلى الأبد".
إذ تشجب الكنيسة الأنطاكية ما جرى من عملٍ آثمٍ وتضع في يد المسؤولين الجريمة المستنكرة لكشف الفاعلين ومحاسبتهم، تصلي بقلوب كل مؤمنيها وترفع دعاءها إلى أبي الأنوار وإله كل تعزية أن يتقبل في أحضانه نفوس المنتقلين إليه ويعزي القلوب ويمنح سوريا السلام الذي تتوق إليه.
وإذ تبقى على الرجاء، تؤكد على ثباتها في إيمانها وعلى نبذها بهذا الثبات كل خوف ورهبة. وتسأل الرب الإله أن يقود سفينة خلاصها وسط أمواج هذا العالم هو المبارك إلى الأبد".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
