لا يزال العديد من أهالي الضاحية الجنوبيّة يدفعون بدل إيجارات مُرتفعة شهريّاً، في مناطق عاليه وجوارها، خوفاً من حربٍ إسرائيليّة جديدة على
لبنان ، قد تطال البيئة الشيعيّة في
بيروت .
ويتكبّد سكان الضاحية مصاريف عديدة، كدفع فواتير المياه والكهرباء والمولّدات الخاصة والرسوم البلديّة، علماً أنّ الكثير منهم لم ينتقل حتّى الآن إلى المنازل المُؤجّرة، وعملوا على ترميم بيوتهم التي تضرّرت في العدوان الأخير.