آخر الأخبار
- بري يسحب فتيل الإنفجار.. الأمن قبل أي شيء
- الحرب على غزة.. ردود فعل عربية ودولية على خطة ترامب ونتنياهو يعتذر لقطر
- عون وسلام: صراع صلاحيات أم معركة نفوذ؟
- الرئيس عون يرحب بخطة ترامب في غزة
- العلاقة بين عون وسلام.. لا مكان للخلافات التكتيكية
- لحظة إطلاق مسيرة إسرائيلية النار على رأس ممرض في غزة أثناء عمله
- النيل يفيض.. والري السودانية تدعو لحماية الأرواح والممتلكات
- الأمم المتحدة تطالب بحماية وممر آمن للمدنيين بالفاشر غربي السودان
- ضو: من يعطل المجلس النيابي هو برّي
- بسبب عدم اكتمال النصاب.. بري يرفع الجلسة التشريعية
- نتنياهو: إسرائيل "ستُنهي المهمة" إذا رفضت "حماس" صفقة ترامب
- توماس فريدمان: هل تتغلب خطة ترامب للسلام على وحشية الحرب؟
- خطة ترامب في صحف فرنسية.. خدعة سلام أم إذن بإطلاق النار على غزة؟
- كاتبة إسرائيلية: 5 أمور تدل على أن اتفاقيات أوسلو في خدمة إسرائيل
- نتنياهو: الجيش الإسرائيلي سيبقى في معظم أنحاء قطاع غزة
- سموتريتش يهاجم خطة ترامب في غزة.. "فشل مدو"
- الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية قياديين في حزب الله
- انتخابات مجلس الشعب السوري.. انتقادات وتعقيدات
نائب بارز يهمس لاحد الصحافيين: كبّر عقلك ما في
شارك
قال أحد النواب البارزين، الذي كان يتحدث عمّا جرى بالأمس من هرج ومرج في مجلس النواب بشأن
قانون الانتخابات "إن الجميع لا يريدون الانتخابات".
وهمس لأحد الصحافيين قائلا: "كبر عقلك، أنا في لجنة الانتخابات ومطلع على خفايا مجلس النواب، وقد أصبحت على يقين بأن لا انتخابات في موعدها، وأن الجميع لديهم أسباب للتمديد للمجلس، بمن فيهم "السياديون" الذين يفضلون إجراؤها دون سلاح ومع اقتراع المغتربين، وهذا غير متوفر حالياً. أمّا الفريق الآخر فيريد البقاء على الوضعية الحالية من أجل لملمة نفسه والمراهنة على الوقت، كما أن رئاسة المجلس في المرحلة المقبلة هي أساس في أي تسوية انتخابية.
وهمس لأحد الصحافيين قائلا: "كبر عقلك، أنا في لجنة الانتخابات ومطلع على خفايا مجلس النواب، وقد أصبحت على يقين بأن لا انتخابات في موعدها، وأن الجميع لديهم أسباب للتمديد للمجلس، بمن فيهم "السياديون" الذين يفضلون إجراؤها دون سلاح ومع اقتراع المغتربين، وهذا غير متوفر حالياً. أمّا الفريق الآخر فيريد البقاء على الوضعية الحالية من أجل لملمة نفسه والمراهنة على الوقت، كما أن رئاسة المجلس في المرحلة المقبلة هي أساس في أي تسوية انتخابية.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
