آخر الأخبار
- عن حدود لبنان.. ماذا زعمَ تقرير إسرائيلي؟
- الحرب على غزة.. 41 شهيدا وتزايد الاعتراف بالدولة الفلسطينية
- بعد الغارة على بنت جبيل.. هذا ما قاله ادرعي
- النائب ضاهر يحتفي بيوم الإعلام في البقاع
- على اوتوستراد البترون.. حادث صدم يودي بحياة عنصر في الجيش
- بعد مجزرة بنت جبيل.. دعوة لإقفال المدارس غدًا
- عون من بروكلين: اللبناني ينحني ولا ينكسر
- السعودية.. الهلال يكشف مدة غياب مالكوم وكانسيلو عن الملاعب
- مصر ترد على تقارير حول انتشار الجيش في سيناء.. وخبير يعلق
- إسرائيل: "نأسف" لوقوع قتلى مدنيين في جنوب لبنان
- الثالث في الكاريبي.. استهداف أميركي لقارب تهريب مخدرات
- رجيّ: استهداف اسرائيل للمدنيين في بنت جبيل يشكل خرقًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني
- 21 لاعبًا في قائمة المنتخب السعودي للمشاركة بمونديال الشباب
- نتنياهو يرد على اعتراف 3 دول غربية بـ"الدولة الفلسطينية"
- جلسة طارئة لمجلس الأمن.. بعد خرق روسي لأجواء إستونيا
- أكسيوس: ترامب يخطط لعقد قمة مع قادة عدة دول بشأن حرب غزة
- السباق نحو الكرة الذهبية يشتعل.. ماذا يكسب الفائز؟
- قرقاش: الاعتراف بالدولة الفلسطينية يعزز حل الدولتين
الموسوي: المقاومة ضرورة وطنية
شارك
أكّد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب
إبراهيم الموسوي ، خلال احتفال تأبيني في حورتعلا، أنّ الدولة التي تتخلى عن حماية الناس تفقد معنى احتكارها للقوة، ما يجعل
المقاومة ضرورة وطنية وشرعية شعبية للدفاع عن الأرض والإنسان.
وأشار الموسوي إلى أنّ المقاومة تواصل إرث الشهداء الذي بدأ مع القادة المؤسسين وعلى رأسهم السيد عباس الموسوي ، وأنها تقف إلى جانب الناس في مواجهة الضغوط السياسية والاقتصادية بروح الوحدة والتضامن.
كما شدّد على أنّ لبنان يعيش ضغوطاً خانقة، وأن المقاومة هي الخيار الأصدق إلى جانب شعبها، مؤكداً في الوقت نفسه أنّ التهديدات الصهيونية الأخيرة تعكس مشروع " إسرائيل الكبرى" الذي يستهدف هوية المنطقة وكرامتها.
وأشار الموسوي إلى أنّ المقاومة تواصل إرث الشهداء الذي بدأ مع القادة المؤسسين وعلى رأسهم السيد عباس الموسوي ، وأنها تقف إلى جانب الناس في مواجهة الضغوط السياسية والاقتصادية بروح الوحدة والتضامن.
كما شدّد على أنّ لبنان يعيش ضغوطاً خانقة، وأن المقاومة هي الخيار الأصدق إلى جانب شعبها، مؤكداً في الوقت نفسه أنّ التهديدات الصهيونية الأخيرة تعكس مشروع " إسرائيل الكبرى" الذي يستهدف هوية المنطقة وكرامتها.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
