آخر الأخبار
- نائب في حزب الله للحكومة: هل من جدول زمني لتسليح الجيش؟
- الحرب على غزة مباشر.. مجازر متواصلة والاحتلال يقطع الإنترنت ويعرقل دخول الوقود
- مَنْ له مصلحة في تأجيل الإنتخابات؟
- العسكريون المتقاعدون يواصلون احتجاجاتهم
- عام على حادثة البيجر: الصدمة التي نقلت حزب الله من واقع إلى آخر!
- "اخرج!".. والدة أحد الرهائن الإسرائيليين تحتج أمام منزل نتنياهو غاضبة
- "سيبحث عن هدفه التالي".. ميرتس يحذر أوروبا من بوتين
- أمير قطر يصل إلى الأردن في زيارة رسمية
- افتتاح سياسي لأبطال أوروبا.. مدريد ضد فلسطين وتضامن بلباو
- الانتخابات المقبلة في الشارع المسيحي
- عن خدماتها في لبنان.. ماذا كشفت الأونروا لـلبنان24؟
- الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد لتوغله.. ومدينة غزة بلا اتصالات
- إسرائيل في قفص الاتهام بارتكاب إبادة جماعية في غزة
- مقتل 37 فلسطينيا بنيران وقصف إسرائيلي على قطاع غزة
- توماس فريدمان: بوتين يتحكم في ترامب وحلفاء أميركا في ذهول
- ضوء أخضر خفي.. كيف ينظر ترامب إلى عملية مدينة غزة؟
- طهران: اتفاقنا مع الطاقة الذرية سيعتبر منتهيا إذا تعرضنا لاعتداء
- إيران تعدم شخصا بتهمة التخابر لصالح إسرائيل
بالفيديو- احتجاجات العسكريين مستمرة في رياض الصلح.. محاولات لتجاوز السور ودعوات للتهدئة
شارك
شهدت
ساحة رياض الصلح ،
صباح اليوم ، تظاهرة لعسكريين متقاعدين، تخللتها محاولات من بعض المحتجين إزالة الشريط الشائك وتجاوز السور الفاصل مع السرايا الحكومية، وصعود البعض على آليات الإطفاء، بالإضافة إلى إحراق الأعشاب في المنطقة.
ورغم تصرفات المحتجين، لم يُسجّل أي صدام مع عناصر الجيش والقوى الأمنية المولجة حماية السرايا.
وأصدر العميد جورج نادر فيما بعد، عبر مكبر الصوت، نداءً شديد النبرة، حث فيه المحتجين على الابتعاد عن عناصر الجيش والقوى الأمنية، مؤكداً "عدم السماح بالصدام معهم تحت أي عنوان، ومنع قطع الطرق أمام المواطنين"، ودعا الجميع إلى التقيد بالبيان الصادر عن رابطة العسكريين المتقاعدين .
وانقسمت ردود فعل المحتجين بين من أراد تصعيد الموقف ومن فضل التراجع وتهدئة الأوضاع.
لكن نداء العميد جورج نادر نجح في إعادة غالبية المحتجين عن أسوار السرايا وعن الجيش والقوى الأمنية، إلا أن عشرات آخرين واصلوا التجمع في ساحة رياض الصلح ، رافعين الأعلام اللبنانية ومطلقين صيحات الغضب المطالبة بتحصيل حقوقهم ومكتسباتهم.
ورغم تصرفات المحتجين، لم يُسجّل أي صدام مع عناصر الجيش والقوى الأمنية المولجة حماية السرايا.
وأصدر العميد جورج نادر فيما بعد، عبر مكبر الصوت، نداءً شديد النبرة، حث فيه المحتجين على الابتعاد عن عناصر الجيش والقوى الأمنية، مؤكداً "عدم السماح بالصدام معهم تحت أي عنوان، ومنع قطع الطرق أمام المواطنين"، ودعا الجميع إلى التقيد بالبيان الصادر عن رابطة العسكريين المتقاعدين .
وانقسمت ردود فعل المحتجين بين من أراد تصعيد الموقف ومن فضل التراجع وتهدئة الأوضاع.
لكن نداء العميد جورج نادر نجح في إعادة غالبية المحتجين عن أسوار السرايا وعن الجيش والقوى الأمنية، إلا أن عشرات آخرين واصلوا التجمع في ساحة رياض الصلح ، رافعين الأعلام اللبنانية ومطلقين صيحات الغضب المطالبة بتحصيل حقوقهم ومكتسباتهم.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
