آخر الأخبار
- العدوان الإسرائيلي على الدوحة حجّة جديدة لـ حزب الله
- الحرب على غزة.. مجازر متواصلة بالقطاع وعملية طعن في القدس
- أيمن الصفدي أمام مجلس الأمن: ضربة إسرائيل في قطر تجسيد فجّ للغدر
- جايير بولسونارو: الحكم على رئيس البرازيل السابق بالسجن 27 عاماً وسط انتقاد أمريكي، فماذا نعرف عن محاكمته؟
- إسرائيل تصعد على كل الجبهات.. هل تدفع الشرق الأوسط للفوضى؟
- غوارديولا: مرموش سيعود بعد فترة التوقف الدولي المقبلة
- اتفاقية بين الصحة ومؤسسة ميريو.. لتعزيز المختبرات الصحية
- عن إحتياطيات النقد الأجنبيّ وقيمة الذهب... إليكم ما أعلنه مصرف لبنان
- شحادة يوضح: حقوق المهجرين محفوظة والرقمنة لحفظ الملفات
- الشيخ ياسين يحذر: لبنان يحتاج خطة واضحة للسيادة
- أسطول الصمود يصل إلى ميناء بنزرت استعدادا للإبحار نحو غزة
- إسرائيل وقطر: إسرائيل أخذت مكان إيران كأكبر تهديد أمني لدول الخليج - في الغارديان
- ترامب: قبضنا على المشتبه به في قتل تشارلي كيرك
- غوتيريش يبلغ أمير قطر تضامنه مع الدوحة
- الإسلاموفوبيا تبلغ مستويات غير مسبوقة في أستراليا
- وسط قلق غربي.. روسيا وبيلاروسيا تباشران مناورات عسكرية
- بين التدريب والدعم.. هل تعيد تركيا رسم دورها في سوريا؟
- الاحتلال يواصل اعتداءاته بطولكرم والمقاومة تنفذ عملية بجنين
قبلان: لا خلاص للبنان إلا بصيغة وطنية عابرة للطوائف
شارك
ألقى المفتي
الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان خطبة الجمعة في
مسجد الإمام الحسين في
برج البراجنة ، فتناول التحديات التكنولوجية والحقوقية في العالم المعاصر، محذراً من "تحول العالم إلى غابة تكنولوجية بلا قيم أخلاقية".
ورأى أن "العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان من الجنوب إلى البقاع والعاصمة والحدود الشرقية، بلغ حدّ الكارثة السيادية”، مؤكداً أن “الحاجة السيادية القصوى للمقاومة والجيش باتت ملزمة، لأن إسرائيل مشروع توسع وإبادة وهيمنة".
وطالب الدولة اللبنانية بسياسات سيادية قوية، بعيداً عن الإملاءات الخارجية، معتبراً أن "التطبيع والشراكة الأمنية مع أميركا لن تحمي المنطقة من إسرائيل".
كما دعا إلى "حكومة قوية بمقاييس المصالح الوطنية "، منتقداً "ذهنية المزرعة" التي تتحكم بالمصارف والمصرف المركزي، ومشدداً على ضرورة التلاقي الإسلامي – المسيحي كخيار وحيد لإنقاذ لبنان.
ورأى أن "العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان من الجنوب إلى البقاع والعاصمة والحدود الشرقية، بلغ حدّ الكارثة السيادية”، مؤكداً أن “الحاجة السيادية القصوى للمقاومة والجيش باتت ملزمة، لأن إسرائيل مشروع توسع وإبادة وهيمنة".
وطالب الدولة اللبنانية بسياسات سيادية قوية، بعيداً عن الإملاءات الخارجية، معتبراً أن "التطبيع والشراكة الأمنية مع أميركا لن تحمي المنطقة من إسرائيل".
كما دعا إلى "حكومة قوية بمقاييس المصالح الوطنية "، منتقداً "ذهنية المزرعة" التي تتحكم بالمصارف والمصرف المركزي، ومشدداً على ضرورة التلاقي الإسلامي – المسيحي كخيار وحيد لإنقاذ لبنان.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
