لفت مصدر عقاري الى أن تطور السياحة البحرية والمطعمية في قضاءي
جبيل والبترون بالإضافة الى السياحة
الدينية وشيوع ظاهرة بيوت الضيافة في قرى ساحل جبيل والبترون ووسطهما ،كل هذه العوامل أدت الى إرتفاع سعر العقار في هذه المناطق بشكلٍ كبير ونسبي بين قرية وأخرى.
وقال "في المحصلة فان العقار، سواء كان شقة او بيتا او قطعة أرض، إرتفع سعره بنسبة اكبر من سائر المناطق، كما أن البيوعات الإستثمارية في هذه المنطقة إزدادت بحسب السجل العقاري" .