تسعى جهة رئاسية الى التواصل مع
القوى السياسية "السيادية" منها وحتى "الممانعة" من أجل تهدئة الأوضاع في ما بينهم وتخفيف حدة الإحتقان السياسي والخطاب المتشنج بهدف تهيئة الأجواء والأرضية لحلحلة الملفات الشائكة العالقة وهي كثيرة أمنية كانت أو إقتصادية وحتى إنتخابية، ولفت المصدر الى ان هذه الجهة السياسية طلبت من الأطراف كافة الإنفتاح على بعضها البعض، بغض النظر عن الخلافات السياسية. وختم المصدر بالقول أن الأيام المقبلة سوف تشهد إنفراجات سيلسية مهمة.