آخر الأخبار
- حريق مفاجئ في مبنى وزير لبناني مساءً! (فيديو)
- الحرب على غزة.. عشرات الشهداء والمصابين منذ الفجر ودعوات لإنهاء المجاعة
- إيران تحدد سقف التدخل: حزب الله لن يُترك وحيداً
- لا نريد المسرحيات.. باسيل عن سلاح حزب الله: ربنا يوفّق!
- اليونيفل حاجة لبنانية ضرورية وليست لزوم ما لا يلزم أميركيًا
- الأونروا: المجاعة في مدينة غزة يمكن إيقافها
- مصطلح في بيان الخارجية السعودية برد على تقرير مجاعة غزة يثير تفاعلا
- بعد إعلان المجاعة.. الجيش الإسرائيلي يستعد لهجوم واسع في غزة وإجلاء السكان
- بآلاف الدولارات.. "فضيحة احتيال" باسم ديوغو جوتا
- هذا ما حصل في بلدة تفاحتا الجنوبية
- بالفيديو: اندلاع حريق ليلا في المبنى الذي يسكن فيه وزير الصناعة
- عضو المجلسين الوطني والمركزي الفلسطيني هيثم زعيتر لـ الجديد: جولات تسليم السلاح تشمل كل المخيمات ومخيم برج البراجنة لم يسلم أي سلاح فردي
- تصعيد عسكري روسي أوكراني.. والآمال تتضاءل في عقد قمة سلام
- نائب ترامب يكشف سبب "مداهمة" منزل بولتون
- القضية الجنسية.. "محاضر سرية" تكشف علاقة ترامب وإبستين
- خير الدين بربروس، حكاية قرصان الجزائر الذي أصبح "ملك البحار"
- قصف عراقي استهدف وكرا لداعش.. قتلى وتدمير أسلحة ومعدات
- مادورو يندد بنشر واشنطن سفنا حربية قبالة سواحل فنزويلا
خطر فعلي من الشرق!
شارك
تتحدث مصادر مطلعة عن مقاربة جديدة يعتمدها "
حزب الله " في ما يتعلق بجبهة شرق
لبنان ، حيث ينظر إليها باعتبارها تهديدًا فعليًا قد يتطور في أي لحظة.
وتشير المعلومات إلى أن الحزب يتعامل مع المناطق الحدودية هناك كخط اشتباك مفترض، ما دفعه إلى تعزيز حضوره الميداني وتوزيع قواته وقدراته العسكرية وفق هذا التصور. الهدف من هذه الخطوات هو إبقاء الجبهة تحت المراقبة المباشرة، ومنع أي خرق محتمل يمكن أن يشكل ثغرة في أمنه الاستراتيجي. هذا الواقع يعكس حجم التوتر القائم، وسط توقعات بأن تبقى المنطقة تحت رصد شديد في المرحلة المقبلة.
وتشير المعلومات إلى أن الحزب يتعامل مع المناطق الحدودية هناك كخط اشتباك مفترض، ما دفعه إلى تعزيز حضوره الميداني وتوزيع قواته وقدراته العسكرية وفق هذا التصور. الهدف من هذه الخطوات هو إبقاء الجبهة تحت المراقبة المباشرة، ومنع أي خرق محتمل يمكن أن يشكل ثغرة في أمنه الاستراتيجي. هذا الواقع يعكس حجم التوتر القائم، وسط توقعات بأن تبقى المنطقة تحت رصد شديد في المرحلة المقبلة.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
