وأرفقت جوخدار الصور بتعليقٍ جاء فيها: "لم أتعرّف
على الطريق بسهولة وسيارتنا المستهدفة ملأها الصدأ.. ولكن كل تفصيل هنا أعاد ذكريات يوم غيّرني إلى الأبد.. لم أعد لألملم وجعاً يغور في قلبي بل عدت لأشكر الله على نعمه ولأصلي لروح عصام التي سكنت هنا ولأتذكر أنه ورغم كل الندوب استطعت الوقوف على قدمين مزقتهما الشظايا يومها".