ذكرت قناة "الجديد"، اليوم الأربعاء، أنَّ الجيش سيعمل على خطة حصر السلاح، آخذاً في الإعتبار المصلحة الوطنيَّة والسلم الأهلي.
وأوضحت المصادر السياسية أن "قصر بعبدا لا يزالُ على موقفه لجهة أن لا خيارات أمام لبنان سوى تبني تسليمِ السلاح، وإلا فان المواجهة مع المجتمعِ الدولي ستكون كلفتُها مرتفعةً جداً وسيخسرُ لبنان فرصة التعافي".
بدورها، تقول مصادر مُقربة من "حزب الله" إنَّ "الثنائي لا يزال متمسك بموقفه وبمسعاهُ للعودة عن القرارات الحكومية، مطالباً بأن تكون الأولوية للمطالب اللبنانية".